الصفحه ١٠٢ : من بره. حتى تمنيت أن الشاة لم
تبرأ».
ويعجبني قول
العلامة المحقق تقي الدين محمد بن دقيق العيد
الصفحه ١٠٣ : .
__________________
(١) عبد الله بن يوسف
بن محمد بن حيّوية الجويني. من علماء التفسير واللغة والفقه. ولد في (جوين) من
نواحي
الصفحه ١١٠ :
رجع. ومنهم :
آقسنقر (١)
مدفون في شمالية
المدرسة الزّجاجية. وهو :
أبو سعيد بن عبد
الله الملقب
الصفحه ١١١ : لبني العجمي فلما صاهر بنو العجمي القاضي المالكي بحلب صدر الدين
الدميري نزل له شهاب الدين بن الخطيب
الصفحه ١٤٠ : (١).
ومنها : في أيام
سليمان بن عبد الملك قال ابن أبي حجلة ورد كتاب بن هبيرة أن ببخارى (٢) وقت السحر سمع قعقعة
الصفحه ١٦٨ : الأديب شمس الدين بن عبد الأحد المخزومي الحلبي
ـ شاعر بني السفاح ـ بقصيدة ، ولم يذكرها شيخنا المذيل في
الصفحه ١٨٠ : :
(٢٧ ظ) م كفى
عجبا أن يعجب الناس أنّه
بنى مرعشا تبا لآرائهم
تبا
وما الفرق ما
الصفحه ١٨٩ :
عامة المسلمين. وبقي محمد بن عيسى في مائة وخمسين فارسا. فقال له [ا] بن شاكر : لا
تلقي بيدك إلى التهلكة
الصفحه ١٩٥ : ومعهم دبيس بن صدقة (٢) وسلطان شاه بن رضوان وحاصروها. وقلّت أرزاقهم واجتمع رأيهم
على أن يسيّروا القاضي
الصفحه ١٩٩ : بن زنكي ؛ سبق التعريف به.
(٣) أسد الدين شير
كوه بن شاذى بن مروان الكردي. الملك المنصور ، أحد
الصفحه ٢١٤ : الآن. فلما احترق الجامع في أيام التتار كما سيأتي بنى ابن صقتر هذا
القبو ـ ولابن صقر (٢) ترجمة في تاريخ
الصفحه ٢٢٥ :
__________________
ـ وقد وقف العبد
الصالح الشهير بالخيرات والمبرات الحاج إسماعيل بن الحاج حسين
الصفحه ٢٢٦ :
الإمامة والخطابة إلى الشيخ الصالح العالم العامل شهاب الدين أبي العباس أحمد بن
جمعة الأنصاري القيسي السعدي
الصفحه ٢٣٣ : يقدر على اطفا [ء]
النار ؛ فأرسل الله مطرا عظيما ، فأطفأه.
ثم اعتنى نور
الدين يوسف بن أبي بكر بن عبد
الصفحه ٢٤٥ : الكبير الذي وقفه الأمير صارم الدين بن منجك ؛ وكان قدم حلب في بعض
التجاريد.
ووقف عليه الحاج
عمر بن صفا