الصفحه ٣٩٧ : الغرب.
أنشأها شمس الدين
أبو بكر أحمد جدي (أخو صاحب الشرفية) ابن عمي ؛ لأني ابن إبراهيم بن عائشة بنت
الصفحه ٤٠٨ : جهة الشمال. بناها الخواجة حسين بن مصطفى وجماعة وكان الأطعاني أولا
يذكر بجماعته في مسجد كان ملاصق
الصفحه ٤٣٥ :
«تربة ابن الصاحب»
:
بالقرب من
الظاهرية من شماليها وبينهما تربة بني سوادة. وقد صارت فضاء الآن
الصفحه ٤٣٦ :
[غلبك بن عبد الله الجاشنكير]
أنشأها (١) غلبك بن عبد الله الجاشنكير ـ حاجب حلب ـ وكان أميرا كبيرا
الصفحه ٤٤٢ :
وأخبرني والدي أنه
كان متكلما عليها الشيخ شهاب الدين أحمد بن المرحل شيخه.
وكان إذا خرج لقسم
الصفحه ٤٥٥ : حمام العفيف. والآن به حمامان أنشأهما علم الدين بن الكويز. وكان بهذا
الدرب على رأسه مسجد ؛ قاله ابن شداد
الصفحه ٥٠٦ :
«درب البازيار (١)» : وهو الدرب الذي لا ينفذ. وفي أوله الرباط الشمسي.
[أحمد بن نصر
البازياراني
الصفحه ٥١٤ :
واسعة الأرجاء. وبهذا الدرب مسجد قديم وبه منارة. وبه (١) المدرسة الكاملية. (١٠٠ ظ) ف.
«درب بني الريان
الصفحه ٥٢٩ :
ولما وليّ سعد
الدولة بنى فيها. وسكنها وذلك لما تم ما بناه والده سيف الدولة من الأسوار.
وكذلك بنى
الصفحه ٥٣٠ : جعل سعة الخندق أربعين ذراعا ثم بنى جانب الميدان من جهة الشمال
بالصخور ثقب قعر الخندق إلى أن نبع الما
الصفحه ٥٦٣ : ـ يعني حلب ـ واد يعرف بأبي
الحسن قويق ، وشرب أهلها منه. وفيه قليل طفس.
وذكر الحسن بن
أحمد المهلبي
الصفحه ٥٧٨ : وطالما
بشواهق البنيان
كان الساخرا
ويظل صرف الدهر
منها خائفا
وجلا
الصفحه ٥٨٤ :
القصر) وهناك قسطل
، ثم يعود إلى الطريق الآخذ إلى (سويقة اليهود) يسير الماء إلى عند (دور بني
الصفحه ١١ : النديم من
تاريخ ابن العديم :
تأليف : الشيخ حسن
بن عمر بن حبيب ، بدر الدين ـ المعروف بابن حبيب الحلبي
الصفحه ٥٥ : بن سعيد
من مات عشقا فهو
بالرفع شهيد
في البيهقي
وحاكم وابن عدي