الصفحه ٢٠٤ :
حلب وسامحهم. وصرف الشحنة الذي كان يؤذي الناس في البلد. وقبض على الريس مكي بن
قرناص وعلى أهله. وشق
الصفحه ٢٣٥ :
ووسع بنا [ء] ه
الأمير سيف الدين علي بن علم الدين سليمان بن جندر (١) وبنى إلى جانبه مدرسة وتربة
الصفحه ٢٣٧ : الأمير جمال الدين خضر بن نائب حلب الطنبغا بحلب ، ودفن
بالمقام. ثم عمل له والده تربة حسنة عند جامعه خارج
الصفحه ٢٦٠ :
وقد زاد في هذا
المكان الخواجا ... (١) بن الجزري زيادة من جهة الغرب ؛ وهي قبة وبها شبا كان على
الصفحه ٢٧٣ :
بعده حفيداه مجد الدين طاهر بن نصر الله بن جهبل. وأخوه زين الدين أبو الحسين عبد
الكريم. وقيل عبد الملك
الصفحه ٢٧٦ : مكناه من أمر مدرسته.
واستناب لها فقيها
يقال له البرهان.
فلما درج بالوفاة
استنابوا هذا المجد بن جهبل
الصفحه ٢٨٤ :
وسمع الكثير من [ا]
بن خليل. وكانت فيه شهامة ، ودها [ء]. أخذ إلى مصر مقيدا. فحبس مدة. ثم أطلق
الصفحه ٢٩٩ : (٢) والحسن (٣)
__________________
(١) ف : نسله
(٢) محمد بن عمر بن
حبيب الدمشقي الحلبي. كمال الدين : ولد
الصفحه ٣١٢ : هذه المدرسة عبد الرحمن بن عبد الرحيم بن العجمي على مصالح الجب
في شهر ربيع الأول سنة أربعين وستمائة
الصفحه ٣٣١ : وثلاثين وستمائة في أيام صلاح الدين يوسف بن العزيز بن
غازي.
«المدرسة القيمرية
(١)» :
هذه المدرسة ظاهر
الصفحه ٣٤٤ : فجأة في أواخر سنة ثلاث وثلاثين وستمائة فولي بعده كمال الدين أبو القاسم
عمر بن قاضي القضاة نجم الدين
الصفحه ٣٤٧ : الدين محمد بن يوسف بن الخضر المعروف بابن القاضي الأبيض ـ قاضي
عسكر العادلي ـ ولم يزل مدرسا بها إلى أن
الصفحه ٣٧٣ :
وأما ولده فهو :
[محمد الريس بن
علاء الدين بن أبي العشائر] :
الإمام ، الرحال ،
المحدث ، الخطيب
الصفحه ٣٧٨ : وقفها : قرية
كرمايل (١) ببلد اعزاز.
ومنها :
دار : أنشأها ظهير
الدين بن العجمي بالقرب من الدار التي
الصفحه ٣٨٧ :
لبسها من الحسن
البصري (١) ، وهو لبسها من علي بن أبي طالب ، وهو أخذها من سيد
المرسلين صلى الله عليه