الصفحه ١٧٩ :
باب الكاف
ذكر من اسمه «كثير» :
٤٦٤ ـ كثير بن
مرّة الحضرمى الحمصىّ (١) : قدم على عبد العزيز بن
الصفحه ٧٩ : يونس). ووقع خلط
لدى ابن ماكولا ، فترجم له مرتين : مرة كمصرى (ناسبا إياه إلى ابن يونس) ، ولم
يكمل نسبه
الصفحه ٩٤ : : هى من أعمال (ألمرية).
ولم أجد لهذا النص وجودا فى (الجذوة). أما ياقوت ، فقال : بليدة قريبة من ساحل
الصفحه ١٣٨ :
ذكر من اسمه «عبد الواحد» :
٣٥٧ ـ عبد
الواحد بن حمدون المرّىّ (١) : من مرّة غطفان. من أهل إلبيرة
الصفحه ١٦٠ : إلى ابن يونس ، لكن يبدو أن المقتبسين منه أغفلوا ذكره ، لكنها
طريقته ومنهجه ، كما مر فى التراجم السابقة
الصفحه ١٩٠ : فى
إغفال ذكر ابن يونس مرات غير قليلة ، لكنها فى الغالب لمؤرخنا فى عباراتها
المختصرة ، ونوعيتها
الصفحه ٢٥٤ : ). ويلاحظ أنه عند ذكر تاريخ الوفاة الآخر سبق ب (وقال فى موضع آخر ، وقال مرة).
ويفهم من ذلك أن المترجم له ورد
الصفحه ٤٠١ : وهو أن ما يبقى أثره وذكره للمرء
بعد وفاته ، إنما هو العمل الصالح ، والذكر الطيب. أما الخلق الردى
الصفحه ٤٠٤ : ، ونصّ ابن يونس فى الموضع الأول منها أن الصواب هو
«أبو عامر الحجرى» ، على ما مر فى جزئية «التباين
الصفحه ٤١٨ : ). و (تاريخ الغرباء) : رقم ٥٢٤ (المرّى : مرّة غطفان) ،
٥٢٥ (السّليحى : سليح بطن من قضاعة).
(٣) تاريخ
الصفحه ٧ : بخلق القرآن ، وبينه وبين الشافعى حجاج متبادل مكتوب ،
استمر عدة مرات متواليات (الشافعى يثبت حجّية خبر
الصفحه ١٢ : (كتاب الولاة ص ١٢٣ ـ ١٢٤). ثم وليها ـ للمرة الثانية ـ فى
عهد الرشيد (منتصف جمادى الأولى سنة ١٧٦ ه
الصفحه ٣١ : يحيى (ثلاث مرات) ، وقد أصلح على الثالث ضبّة (علامة للشك). ولا نعلم
ليحيى بن يحيى ولدا ، اسمه (يحيى
الصفحه ٥٠ : الميتمىّ ، وسعية الشّعبانىّ ، وعقبة بن مرّة الخولانى ،
وربيعة بن سيف المعافرى ، وخثيم بن سنبتى
الصفحه ٦٩ : (الثانية) على مصر. وجدير بالذكر أن المترجم له
ولى مصر ـ للمرة الأولى ـ سنة ١٠٢ ه إلى سنة ١٠٥ ه (وليها