الصفحه ٢٨٨ :
من خارج مصر مع الوضع فى الاعتبار أن ابن يونس لم يرتحل ، ولم يسمع بغير
مصر (١) ، لكنه ـ بالتأكيد
الصفحه ٣٣٩ :
رابعا ، وأخيرا ـ منهجى فى تجميع بقايا كتابى
«ابن يونس»
عرفنا فى عرضنا
للنقاط الثلاث السابقة
الصفحه ٣٤٣ :
الكتاب ، كان رصد ملامحه المنهجية أقرب إلى الصحة ، وأبعد عن التهويل والمبالغة ؛
لتواتر أسلوبه فى العرض
الصفحه ٣٥٦ : العلم. ومن هذه الأعمال ما يلى : «نفّاط فى البحر ،
ودبّاغ ، وبزّاز ، وفرّاء ، وصبّاغ الخيل ، ومختار الخيل
الصفحه ٣٥٨ :
٤ ـ فى المشرق
وبلاد ما وراء النهر : خراسان ، ومرو ، وفسا ، ونيسابور ، وأصبهان ، وقزوين ،
وسمرقند
الصفحه ٣٧٦ : .
ويمكن عرض هذه الموارد موزعة على كتابى مؤرخنا ، كما يلى :
أ ـ فى تاريخ
المصريين :
بلغت هذه
النوعية من
الصفحه ٣٧٧ :
٢ ـ قيل :
استخدمها مؤرخنا فى «٢٦ رواية» (١).
٣ ـ مادة (ذكره)
: استخدمها مؤرخنا فى «٢٥ رواية
الصفحه ٣٨٩ :
الكلاعى» وهو دمشقى سكن بغداد ، وبها مات فى عهد المنصور (١٣٦ ـ ١٥٨ ه) (١) ، فإنى أتساءل : هل يمكن
الصفحه ٤٠٩ :
فإن تتبعنا لكافة التراجم المجموعة ، واستقراءنا ما فيها يمكن أن يصل بنا
إلى ملاحظات ذات بال فى هذا
الصفحه ٤١٥ :
القاضى ومفرداته (١) ، وبناء المسجد الجامع (٢) ، وبناء مسجد فى خولان (٣) ، وخطط سكنى الأشراف بمصر
الصفحه ٦ : (٦).
__________________
(١) أشك فى صحة
الاسمين (ديان القاسم) المذكورين. وقد شك المحقق فى الأول منهما (المقفى ١ / ٣٩
هامش
الصفحه ٥٢ : ). وذكره الخشنىّ فى كتابه (٣).
__________________
(١) حرف إلى (وهب) فى
(معجم البلدان) ٤ / ٣٤٧. وأضاف
الصفحه ٥٣ : سائر فواكه الأندلس. وتشتهر
بالتفرد فى نسج الثياب الرقيقة. (معجم البلدان ٣ / ٢٤٠).
(٢) يترجح لدىّ ذكر
الصفحه ٧٩ : ٧ /
٣٥٢٨. وذكر السيوطى الأبيات ، التى هجا بها المعتصم فى (تاريخ الخلفاء) ص ٣٧٨.
وجدير بالذكر أن هذا الشاعر
الصفحه ١٧١ : (١) ، وكان دلّالا فى البزّ (٢). وحدّث بها عن الغرباء ، وأهل مصر (٣). توفى بمصر فى صفر (٤) سنة خمس وسبعين