الصفحه ٢٣٠ : فى ربيع الأول سنة
اثنتى عشرة ومائتين (٣).
ذكر من اسمه «مدلج» :
٦١٦ ـ مدلج بن
عبد العزيز بن رجا
الصفحه ٢٤٦ : (٥) : يكنى أبا يحيى. قاضى مصر. صرف فى صفر سنة ست وعشرين
ومائتين ، وكانت ولايته ثمانى سنين ، وستة أشهر
الصفحه ٢٥٦ : نصرانيا ،
فأسلم ، وكان رجلا صالحا ـ أنه قرأ فى الإنجيل : «لا تظلم ، فيخرب بيتك». روى عن
يحيى بن محمد بن
الصفحه ٢٥٨ :
ذكر من اسمه «يسر» :
٦٨٩ ـ يسر (١) بن إبراهيم بن خالد : من أهل إلبيرة (٢). يكنى أبا سهل. نسبوه فى
الصفحه ٢٦٨ : :
والأمر ـ عندى ـ كما قال. ولد عبد الأعلى سنة إحدى وعشرين ومائة ، وتوفى سنة إحدى
ومائتين «فى شهر المحرم
الصفحه ٢٧٧ :
١ ـ فى تاريخ
الأنبياء قبل الإسلام :
توجد روايات
ثلاث ، رواها عن ابن وهب ، تتعلق بقصص أنبياء الله
الصفحه ٢٨٥ : ـ البيئة العلمية ،
التى نشأ فى رحابها ، وأشرنا إشارات سريعة إلى أن لجده تأثيرا ملحوظا فيه ، كما أن
لأبيه
الصفحه ٣٠١ :
أن «تاريخ المصريين» وجدنا ضمن بقاياه تراجم لبعض علماء الصعيد ، فهم
داخلون ـ إذن ـ فى مادته
الصفحه ٣٥٠ : المعلومات التاريخية الواردة فى عدد من
التراجم.
رابعا ـ منهج مؤرخنا فى الكتابين.
خامسا ، وأخيرا ـ خاتمة
الصفحه ٣٥١ : لعلمائها فى عصر «الإسلام» ،
وفى ظل حكم «المسلمين» ، وربما أتى ـ خلال ذلك ـ بأثر من الآثار ، التى يرويها ابن
الصفحه ٣٥٧ :
«الفسطاط» ، لكن بعضهم أقام فى أقاليم وبلدان أخرى فى مصر على سبيل
الاستقرار ، أو الزيارة والارتحال
الصفحه ٣٥٩ :
ثانيا ـ الموارد
فى بداية
الحديث عن الموارد ، التى استقى منها مؤرخنا «ابن يونس» مادة ، نحب
الصفحه ٣٧٤ :
ب ـ وقد تأتى
وسط الرواية ، مثل : مولده ـ فيما قال ـ فى سنة كذا (١) ، وتوفى ـ فيما ذكره يحيى بن
الصفحه ٣٩٢ : المصريين ، إلا أن
الأنساب اتخذت فيه أنماطا متعددة أيضا «النسب المطوّل (٤) ، والمطول نوعا ما (٥) ، والوسط
الصفحه ٤٠٢ : غير مباشرة ـ بعرض الكثير من الروايات التاريخية الداخلة فى صلب تراجمه ،
لكن لها مدلولات أخلاقية رائعة