الصفحه ٢١٤ : ، قدم مصر ، وحدّث بها. توفى فى رجب
سنة اثنتين وستين ومائتين. روى عنه الفضل بن الخصيب الأصبهانى ، وأبو
الصفحه ٢٢٥ : ـ محمد بن
مسلم بن عبيد الله (٤) : يكنى أبا بكر. مدنى ، قدم مصر ، وحدّث بها. توفى فى
رمضان سنة خمس وعشرين
الصفحه ٢٢٧ : عنه الدارقطنى ،
وأثنى عليه. توفى فى ذى القعدة سنة ٣٢١ ه.
(٣) كذا ورد فى (الإكمال)
٦ / ٢٨١ (منسوبا
الصفحه ٢٧٦ : فيه صلاح نفسك فالزمه ، ودع
الناس وما هم فيه» (١).
ومما رواه يونس
من شعر الشافعى قوله :
ما
الصفحه ٢٧٩ : والاضطهاد فى فترة من فترات حياته (٢) ، لكنه خرج من هذه المحنة سليما معافى ، مبرّأ الساحة ،
ضاربا أروع
الصفحه ٢٨٣ :
وتصنيفه من بعد.
٤ ـ من الملاحظ
أن «أحمد بن يونس» حذا حذو والده «يونس» فى عدم الرحلة خارج مصر
الصفحه ٣٠٧ :
أولهما : حرص
ابن يونس على البحث عن القيم الأخلاقية فى مترجميه ، وإثباتها فى كتابيه ، وكثيرا
ما
الصفحه ٣١٣ : اخترته ، من دون العناوين التالية عند تجميع بقايا هذا
الكتاب. وقد ذكره السمعانى فى «الأنساب
الصفحه ٣١٨ : يونس فى عداد الكتب الضائعة من تراثنا التاريخى (١). ولا شك أن الأجيال التالية له عرفت لهذا الرجل المؤرخ
الصفحه ٣٣٨ : «ابن الفرضى ، والحميدى» ، وذلك فى كتابه : «تكملة كتاب الصلة» (٢).
و ـ المراكشى «ت
٧٠٣ ه» : ولم أجد
الصفحه ٣٤٦ :
كيفية مواجهتها :
نبدأ ذلك بالرد
على المقولة السابقة فى نقاط محددة هى :
أ ـ استند
الباحث ـ فيما
الصفحه ٣٤٩ :
ترتيب عناصر الترجمة ، أم فى تحديد بدايتها ونهايتها ، أم فى الحفاظ على
نقلها بألفاظها.
ب ـ من
الصفحه ٣٥٥ : ء». ولم يتغير الموقف فى تراجم المؤرخين ، وإن ذكر عن أحدهم أنه صاحب «أخبار
، وملاحم».
(٢) من حيث
وظائفهم
الصفحه ٣٨٣ :
٢ ـ أفاض ابن
عبد البر (١) فى الترجمة له ، ونقلها عنه ابن الأثير (٢). وفى هذه الترجمة ذكر صاحب
الصفحه ٣٨٦ :
فى حروبها» بعد قتل عكاشة بن محصن (١).
٢ ـ أضاف ابن
ماكولا فى ترجمته : أنه كساه النبي