الصفحه ٣٩٧ : فى «المجتمع المصرى» ، وطبيعة النظرة إلى العلماء
المصريين ، والغرباء فى مصر من قبل الحكام ، والناس
الصفحه ٤٢٠ :
٤ ـ الترجيح :
كان مؤرخنا «ابن يونس» حريصا فى عدد غير قليل من التراجم على ذكر مختلف الروايات
الصفحه ٢٤ : عنه (٥) ، وكان إماما فى الحديث ، ثقة ثبتا حافظا. وكان خروجه
من مصر فى ذى القعدة سنة اثنتين وثلاثمائة
الصفحه ٣٠ : فضالة بن غيلان بن الحسين (٤) الهمدانى الحمصىّ الصفّار المعروف ب «السوسى» : يكنى
أبا علىّ. قدم مصر فى ذى
الصفحه ٤٧ : ، وبمصر. وكان يقدم إلى فسطاط مصر فى الأحايين ، ويكتب
عنه (٤). سمع يونس بن عبد الأعلى ، ومحمد بن عبد الله
الصفحه ٦٨ : أحدكم إلا وهو
طاهر ، فى لحاف طاهر ـ وأظنه قال : على فراش طاهر ـ ولا تبيتنّ معه امرأة ، ثمّ
ليقرأ
الصفحه ١٥٢ : ثور «صاحب الشافعى» (٦) ، وحدّث فى زمن ولايته أحيانا (٧). وعزل عن القضاء سنة إحدى عشرة وثلاثمائة
الصفحه ١٦٧ : (١) : من أهل شذونة. روى عن ابن القاسم ، وابن وهب. ولى
قضاء الجماعة بالأندلس فى أيام الأمير الحكم بن هشام بن
الصفحه ١٩٥ : . فدلّتهم عليه. فقال : احفظونى ؛ لأبى بكر. فقال له
معاوية بن حديج : قتلت ثمانين من قومى فى دم عثمان ، وأتركك
الصفحه ٢٠٨ : ومائتين (٤).
٥٥٠ ـ محمد بن
عامر الأندلسى (٥) : يروى عن ابن وهب. رأيت فى «تاريخ المغاربة» : توفى ب «سوسة
الصفحه ٢٣٢ : ، فسكنها وحدّث بها ، ولم يكن عندهم بذاك فى
الحديث. توفى بمصر قبل سنة تسعين ومائة. آخر من حدّث عنه بمصر محمد
الصفحه ٢٥٩ : الناقد : يكنى أبا يوسف. فى أهل الكوفة. توفى بمصر فى شهر ربيع الآخر
سنة ثلاث وتسعين ومائتين (٤).
ذكر من
الصفحه ٢٨١ : فى ذى القعدة سنة أربعين ومائتين ، وتوفى
يوم الجمعة ـ أول يوم من رجب ـ سنة اثنتين وثلاثمائة
الصفحه ٢٨٧ :
بالتدريس والرواية ، والتأليف فى «التاريخ» ، حتى أخريات حياته (١) ، رغم بلوغه السادسة والستين من
الصفحه ٢٩٣ : تأثيره الكبير فيه.
هذا ، وقد
دّققت النظر فى مؤلّفيه ، اللذين وضعهما فى «تراجم المصريين ، والغربا