الصفحه ٦٠ :
ابن أبى الخناجر. كان ثقة ، يتولى عمالات مصر. وتوفى بالفيوم فى شوال من
سنة خمس وعشرين وثلاثمائة
الصفحه ٨٢ :
رزيق بن حيان على مكس أيلة فى خلافة عمر بن عبد العزيز (رضى الله عنه) (١). توفى سنة مائة
الصفحه ٨٣ : ، فسقط عند حائط العجوز ، فانكسرت فخذه ،
وأدركته المسوّدة ، فقتلوه ـ ولم يعرفوه ـ فى آخر ليلة من ذى الحجة
الصفحه ٩١ : . سمع من
__________________
(١) ذيل ميزان
الاعتدال (قال ابن يونس فى تاريخ مصر) ص ٢٦٣. والصواب : فى
الصفحه ١٢٠ : يونس ، وأغفلا ذكره ، مع ملاحظة وجود تقديم وتأخير فى
ترتيب عناصر الترجمة (ففيهما بعد ذكر الكنية ، ذكر
الصفحه ١٧٩ : الصدفى الأعرج المصرى) ، فذكر
الأخير فى (التاريخ) ، والذي معنا هنا فى (تاريخ الغرباء) ، ولم يذكر كونه
الصفحه ١٨٤ : مصر ، وحدّث بها ،
وكان ثقة. وبها كانت وفاته فى صفر سنة تسع وخمسين ومائتين (٢).
ذكر من اسمه «محرر
الصفحه ١٨٧ : منه أبو أحمد بن عدىّ بمصر ، وأبو الحسن الدارقطنى فى
آخرين. مات ببغداد فى شهر رمضان سنة ثمانى عشرة
الصفحه ٢٣٧ :
الصبّاح بن عصمة القاضى القبرىّ : من أهل قبرة. له رحلة ، وطلب ، وعناية. حدّث
بالأندلس ، ومات فيها سنة خمس
الصفحه ٢٧٠ : بغداد (١).
وبالنسبة
للتفسير ، فقد كان ل «يونس
بن عبد الأعلى» أثر كبير فى الاحتفاظ بقدر عظيم من تفسير
الصفحه ٢٨٢ :
الإخوة كما سنرى». ومن هنا فقد كان يحضر مجالس العلم التى كانت تعقد فى دار
أبيه (١) ، وكان يصطحبه
الصفحه ٣٠٩ :
«ذيل ميزان الاعتدال» (١) ، والمقريزى فى «الخطط» (٢) ، وابن حجر فى «الإصابة» (٣) ، و «تهذيب التهذيب
الصفحه ٣١٥ :
حول موضوع كتاب «تاريخ الغرباء» ، وتوقيت تأليفه :
ينطبق على هذا
الكتاب ـ فى تحديد موضوعه ـ نفس
الصفحه ٣٢٤ :
أن نيّف ـ فما يبدو ـ على السبعين (١).
دوره فى نقل
كتابى «ابن يونس» : لعب «ابن مسرور البلخى» دورا
الصفحه ٣٢٩ :
الأوصاف ، التى قد يكون لها أساس نابع من غرابة شخصيات المخترعين
والمكتشفين ، لكنها بولغ فى عرضها