الصفحه ١٧٥ : . روى
عن سعيد بن المسيّب حديثا واحدا ، رواه عنه حكيم بن عبد الله بن قيس (١٠).
قدم قرة بن
شريك مصر فى
الصفحه ٣٣٢ :
المادة التاريخية المرتبطة بالتراجم ، الواردة فى مؤلّفى «ابن يونس». وليس
هذا بغريب عليه ، وعلى بن
الصفحه ٣٦١ : (٣) : نقل عنه ابن يونس تسع روايات (٤).
٧ ـ هانئ بن
المنذر (٥) : له فى كتاب ابن يونس سبع روايات
الصفحه ٣٧٥ :
فى اقتباس النص الواحد ، مع رصد الفارق بينها ما وجد (١). وهذه الطرق المنهجية المتنوعة فى استخدام
الصفحه ٦٩ :
به ، إلا وجد فيه الشفاء ، بإذن الله (١).
ذكر من اسمه «حنظلة» :
١٦٩ ـ حنظلة بن
صفوان الكلبى
الصفحه ٣٢٠ : بعض الشخصيات. فمن المصريين الذين لم يذكرهم ابن
يونس فى «تاريخه» : «سعيد بن شبيب المصرى (١) ، وعبد الله
الصفحه ٣٢٨ :
أربعة مجلدات ، لم ير أطول منها. وكان قد ابتدأ عمله فى عصر «العزيز» ،
وأكمله فى عهد «الحاكم
الصفحه ٣٦٨ : تأليف الخشنى أيضا (٢). وبذلك تكتمل المواضع الأربعة عشر ، التى روى فيها مؤرخنا
ابن يونس المصرى ، عن
الصفحه ٣٧٩ : ».
٢ ـ أشهر الصيغ
المستخدمة : ذكر ، وقيل ، ويقال. وهى تأتى ـ عادة ـ فى بداية الرواية (١). وأحيانا قليلة يذكرها
الصفحه ١٣٤ : حرارة فى الفم). أما (اللّبان) بالكسر ، فهو الرّضاع. يقال
: هو أخوه بلبان أمه ، ولا يقال : بلبن أمه ؛ لأن
الصفحه ٢٩٥ : ، وذلك يتطلب ـ بالطبع
ـ ثقافة عالية فى هذا المجال ، ومصادر يرجع إليها ابن يونس ؛ كى يعرض هذه الأنساب
الصفحه ٣١٦ :
ب ـ من لم يعرف
أنه من أهل مصر ، فهو داخل فى عداد الغرباء (١).
ملاحظات :
١ ـ قد يترجم
للشخص
الصفحه ٣٣٦ :
الصحابة ، صرّح فى إحداها بمصدره الذي رواها عنه (١). ورغم أن ابن عبد البر ذكر لنا طريقين نقل من
الصفحه ٣٤٥ :
ب ـ إذا لم نجد
من القرائن والأدلة ما يقطع بمكان الترجمة بالضبط «فى المصريين» ، أو «فى الغربا
الصفحه ٣٦٦ : «بعد الثلاثمائة بفترة ليست
قليلة». وكان على الحميدى مراجعة تراجم الأندلسيين ـ فى «تاريخ الغربا