الصفحه ٢٧٠ : إذا غاب. وكذلك لا يصح فيه ما ورد عن شعيب ، أنه روى عن أبيه الليث قوله : وددت
لو قاسمنى يونس على شطر
الصفحه ٢٨٣ : (٢).
إخوته : من
خلال المادة القليلة التى بين أيدينا ، يمكن القول : إننا نعرف من أولاد «أحمد بن
يونس» الأشخاص
الصفحه ٢٩٢ : ) ، ومطالعته كتب المحدّث (أحمد ابن
محمد بن فضالة الحمصى) ، وقوله عنها : كانت كتبه جيادا (تاريخ الغرباء : ترجمة
الصفحه ٣٠١ : المقتضب عن تلك المؤلفات التاريخية لمؤرخنا «ابن يونس» لحين
تفصيل القول فيها عند كتابة «مدخل إلى دراسة
الصفحه ٣٢٤ : بالقول : إنه توفى فى ذى الحجة سنة ٣٧٨ ه).
(٢) ص ٨٠ (ط. دار
الأمين) فى ترجمة (الحتات بن يحيى المصرى
الصفحه ٣٤٣ : القول بأننى جمعت معظم الكتابين
، وإنما ما تم هو تجميع ما تيسر من بقايا ـ لا كل بقايا ـ هذين التاريخين
الصفحه ٣٤٥ : الترجمة فى «البغداديين» ، ثم
يذكره فى «الكوفيين». ثم أحس الباحث أن هذا القول لا ينسحب على الكتابين كليهما
الصفحه ٣٨٣ : معين قوله ـ لا تصح له صحبة ـ بأنه رجل سوء «إشارة
إلى ما ارتكبه من فظائع وجرائم» (٤). وذكر رأى الدارقطنى
الصفحه ٤٠٠ : بالتقريب
: (٤٥٧ ، ٥١٦). وقد يجعله عاما ، مثل قوله : قدم مصر قديما (٤٨٤ ، ٤٩٧).
(٢) السابق : (٦٢٧
الصفحه ٤٠٨ :
جلس إلى الشافعى ، وسمع منه ، وكتب عنه حكايات» (١). وكذلك قوله : «كان قد ثار بصعيد مصر .... ودخل
الصفحه ٤١٣ : إلى مصر ، واكتفى ـ بعد
ذلك ـ بالقول : غزا إفريقية مع ابن سعد سنة ٢٧ ه. وكذلك فى (ترجمة رقم ٢٤٨). أما
الصفحه ٥٠١ : عيسى الإقريطشى جزيرة إقريطش بعد
سنة ٢٢٠ ه : ٢٥٥ / ١٠١.
* فسّر لهم قول
مالك ، ولم يكونوا يعرفونه
الصفحه ٥٠٥ : .
* كان يذهب إلى
قول الشافعى ، ويوالى عليه ، ويصانع : ٥٧٤ / ٢١٧.
* كان يذهب فى
الفقه مذهب أبى حنيفة
الصفحه ٥٠٩ :
لخمارويه : ٥٧٨ / ٢١٨.
* يميل إلى قول
أبى عبد الله الشافعى : ٤٥٩ / ١٧٤.
* يورق على
شيوخ مصر فى ذلك
الصفحه ٥١٦ :
* فيه نظر :
٤١٤ / ١٥٦.
(حرف القاف)
* قبل قوله عند القضاة قبل موته بيسير : ٣٩٣ / ١٤٩.
* قد