الصفحه ١٥٣ : «جامع سفيان الثورى» ، و «موطأ مالك» ،
وفسّر لهم قول مالك ، ولم يكونوا يعرفونه. وهو معلم سحنون. دخل
الصفحه ١٦٠ : ء السبيل ، والبهائم عبر الطريق.
(٦) ورد أول الترجمة
ـ حتى قوله : من أهل دمشق ـ فى (الأنساب) ١ / ٤٨٧. ثم
الصفحه ١٧٤ : ، يميل إلى قول أبى عبد الله الشافعى (رحمهالله). مات سنة ثمان وسبعين ومائتين ، وقيل : سنة ست ، أو
سبع
الصفحه ١٧٩ : بالمتن ؛ بدليل قول ابن
حجر فى (تهذيب التهذيب) ٨ / ٣٨٣ : إنه روى عنه يزيد بن أبى حبيب.
(٣) مختصر تاريخ
الصفحه ١٨٣ : : كذا قيل. وأظنه من لاردة. (الجذوة ٢ /
٥٥٣). وكذا نقل الضبى قول الحميدى فى (البغية) ص ٤٦٤.
(٥) تاريخ
الصفحه ١٩٣ : (ذكر ابن يونس فى تاريخ الغرباء). وعلّق ابن خلكان بأن القول بوفاته فى مصر
خطأ. والصواب : أنه ولد سنة ١٩٤
الصفحه ١٩٨ : على ابن يونس ، فقال : وهذا القول ـ عندى ـ وهم ؛ لأنه مروزى ، وليس
ببغدادى ، وروايته عن نعيم بن حماد
الصفحه ١٩٩ : ٧٣٩٦) ، والمقفى ٥ / ٥٥٥ (قال ابن يونس).
(٥) المصدر السابق.
(٦) السابق. وعبّرت ب
(قيل) عن قوله
الصفحه ٢٠٠ : ـ
٥٦٨. (قال ابن يونس). ونقل عن الدارقطنى قوله عنه : ثقة ، ليس به بأس.
(٢) وقيل : (ابن
الحسين). والأول
الصفحه ٢٠٦ : أنه يمكن دفع هذا الاحتمال بالقول : إن الوالى (محمد بن الأشعث) كان
يلى صلاة مصر وخراجها. ويمكن الرد على
الصفحه ٢١٧ : يذهب إلى قول الشافعى ويوالى عليه ، ويصانع (٦).
٥٧٥ ـ محمد بن
عجلان القرشى : يكنى أبا عبد الله. مدنى
الصفحه ٢٤٦ : الرحمن بن أبى بكر الصديق).
مدنى الأصل ، من أهل الكوفة على مذهب وقول أبى حنيفة.
الصفحه ٢٤٧ :
بغداد ، وهو ينشد ، فقلت له : يا أبا العتاهية ، ما أشعر ما قلت؟ قال : قولى
الصفحه ٢٥٣ : . وقدّم تاريخ الوفاة تفصيلا على قوله : ثقة
ثبت) ، وتهذيب التهذيب ١١ / ١٨٥ (قال ابن يونس : ذكر أنه ثقة ثبت
الصفحه ٢٦٨ : عنه قوله لابنه : «يا
بنىّ ، من اشترى ما لا يحتاج إليه ، باع ما يحتاج إليه». قال ابنه يونس معقّبا