الصفحه ٢٢٠ :
منبعه على بعد
مسافة تقارب الفرسخين إلى الغرب أو اليسار في جبال عباس بك وهو يجري شرقا ثم يتجه
إلى
الصفحه ٢٢٣ :
منه إلى واد ضيق
يتلوى بين التلال العالية ، ومضينا فيه نكمل ما تبقى من مسيرنا وأخيرا مررنا بقرية
أو
الصفحه ٣٠ :
استأنفنا المسير
في السادسة والنصف تحت رذاذ من المطر ، أتت به ريح جنوبية شرقية. ورافقتنا غيوم
المطر
الصفحه ٤٧ :
ويشبه ممر (كفري)
في هيئته ومظهره ، وإن كان بمقياس أوسع. وإلى الجانب الغربي من التل الذي يقابل
الصفحه ٩٣ :
وأرى أن وصف هذه
الدار مما يساعد على معرفة غيرها من الدور الجيدة في السليمانية ، فهي بناء مربع
ذو
الصفحه ١٧٣ :
القلعة ، وقد هجرت
واتخذت (بيستان) حاضرة بدلا عنها. أرى أن معظم القرى في كردستان تقع في مخابى
الصفحه ٤٤ : في بغداد
؛ أما سائر المدينة فكان كلها من الطوف ، وسكانها أتراك أغلبهم من الإسماعيلية أو «جراغ
سونديره
الصفحه ٧١ :
صغيرة من خيم
الشعر الأسود وذلك لرعي قطعانهم ورعاية غلالهم. وجميع المزارع في كردستان تروى
بمياه
الصفحه ٧٧ :
جوالان) مركز المنطقة القديم في إيالة (شهرزور). وإلى شرق (غودرون) تقع قرية (ميركه
بان) وهي قرية في التلال
الصفحه ١١٩ :
في منطقة (شهرزور)
، أما في الشتاء فيقطنون (شروانه) على ضفاف نهر (ديالى).
١٩
أيار :
لم يحدث ما
الصفحه ١٤٦ : الكثير من قيمتها. قال لي : «حين كنت رهينة في كرمنشاه عن
ولاء والدي المرحوم ، اضطر والدي إلى تأييد المصالح
الصفحه ١٨٨ : إلى السليمانية فتسير في أزقتها عارية كما ولدت.
وفي هذا الكفاية
مما أدونه عن رحلتي في مضارب الجاف
الصفحه ١٩٨ : الأحوال بالصراحة والرجولة اللتين يتحلى بهما
أصدقائي البابانيون. ولا شك في أن اللباس الإيراني ، والعادات
الصفحه ٢٠٦ :
وصلنا (سنه) وهي
في كرب شديد ، إذ كانت المدينة في حزن عام بسبب الحادث التالي : «ذلك أن محمد حسين
الصفحه ٢٠٧ :
أما نجله الثاني
محمد علي أو خسرو خان ولي عهده في الحكم فيافع يبلغ نحو الخامسة عشرة من عمره وقد
سبق