الصفحه ١٨٤ : النهر. وما عتم أن اختفى نهر (قزلجة) نحو اليمين وراء
التلال التي أخذت الآن تشطر السهل ، وقد أخذ يزداد
الصفحه ١٨٥ : كان اتجاهنا
حتى الآن جنوبيّا شرقيّا ب (٧٠) د ، ولكننا عند مضارب رئيس الجاف كيخسرو بك اتجهنا
نحو الجنوب
الصفحه ١٨٧ :
أعتقدها ساسانية.
وعلى ذروة قمة تل آخر يؤلف الجانب الجنوبي لواد عرضه نحو ثلاثة أميال يمتد شرقا
نحو
الصفحه ١٨٩ : مغادرتنا القرية في صعود هين
فبدأنا الآن نرتقي ارتقاء محسوسا ، ونهر (عصر آباد) عن يسارنا على مسافة نحو ميل
الصفحه ١٩٢ : على
بعد نحو ميل واحد. ويقيم قرويو (به رروده) مضاربهم في الصيف في هذا المكان على
الدوام ؛ إنهم فرغوا من
الصفحه ٢٠٢ : انعطفنا
نحو زاوية ذلك الإيوان المزدان بالأنجم والأوراد نجد بهو الاستقبال الجديد الذي
بناه أمان الله خان
الصفحه ٢٠٧ :
أما نجله الثاني
محمد علي أو خسرو خان ولي عهده في الحكم فيافع يبلغ نحو الخامسة عشرة من عمره وقد
سبق
الصفحه ٢٤٩ : شمالي نحو مياه (بروزه)
وتنساب مياه الجانب الآخر على بعد قليل إلى الجنوب فتصب في مياه (شينك).
لم نر
الصفحه ٣١٢ :
وفي العاشرة
والدقيقة الخامسة والعشرين انعطفنا إلى الجنوب الغربي نحو قرية (ده ركه زين) ،
والتلال
الصفحه ٣١٤ : الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي
، وكانت شأن غيرها من الطبقات التي مررنا بها ، ترتفع نحو الشرق وتنحدر نحو
الصفحه ٣٢٦ : فدان واحد.
والظاهر أن الجبال
في هذه المنطقة تنعطف نحو الشرق فتشكل قوسا ، ثم تعود فتتجه نحو الغرب عند
الصفحه ٣٨٣ :
ظاهرة على بعد نحو ساعة من (قصر شيرين) ، لكننا لم نجدها جديرة بالزيارة. أما كرد
ال (بتاره وه ند) الذين
الصفحه ٣٨٥ : الاتفاق على أن يعد رمثا «كلكا» نتمكن
به من عبور ديالى الذي يبعد نحو نصف ساعة عن هذا المكان (١).
امتطينا
الصفحه ٣٨٨ : .
تركنا التلال إلى
يميننا وتوجهنا نحو (كفري صو) (١) ، وهو أحد مجاري الماء التي تنحدر من هذه الجبال نحو سهل
الصفحه ٥ : كتاب في النحو ، وقاموس وبعض المخطوطات التي
استعارها من المستر (فوكس) في (بريستول) من إتقان هذه اللّغة