الصفحه ٣٦٤ : قرية (بعقوبة)
مباشرة ، وقرية (الهويدر) (٢) التي لا أميل إلى مشاهدتها. وسوف أرحل في صباح الغد إلى
الصفحه ٣٩٣ : ء بالقصب الذي يبلغ ارتفاعه
نحو خمسة عشر قدما بحيث لا يكاد الماء يرى من خلاله. أما الماء فمملوء بالعلق. ولا
الصفحه ٢١٢ : .
(٢) إن المسافة من (سنه)
إلى (جوان روو) ثمانية عشر فرسخا ، ومن (سنه) إلى (ساقز) ـ حاضرة المنطقة ـ أربعة
الصفحه ٣٧٥ : الغلة الاعتيادية في هذه الأراضي تبلغ عشرة أضعاف
البذور. وقد وجدنا عشائر كردية منتشرة في كل مكان من هذا
الصفحه ١٢ : بهذا المنصب ، وقد تم تعيينه فعلا. وبذلك حصل
على الترفيع مرتين قبل بلوغه الرابعة والعشرين من عمره لمجرد
الصفحه ٤٩ :
حاجزا ـ دربند ـ لوقاية البلاد من غارات الكرد الذين لا بد وأنهم كانوا في جميع
العهود جيرانا مقلقين. وهذا
الصفحه ٦٧ : السادسة عشرة من الهجرة ورجع ٣٠٠ خيال منهم من هذه الحملة بقيادة (فضيلة)
وعسكروا عند المساء بين جبلين في
الصفحه ١١٢ : رجل بسيط أحمق له لحية غريبة لا يتصورها العقل ، وهو من
أصل كردي من عشيرة (مافي) ، ويفوق تكلمه الكردية
الصفحه ١٣٤ :
لهذه الصفقة أضيف
إلى ما جاء في أعلاه أن أحد ضباط محمود باشا كان قبل اثني عشر شهرا تقريبا يفاوض
الصفحه ١٣٨ :
آخر بيني وبين الباشا في الفلك. ولقد أشاع منجمه عني بأنني لست دون مه سكه لاين (Maskelyne) أو هه رشه
الصفحه ١٧١ :
__________________
(١) وعليه لا بد أن
يكون وقوع ذلك بين عامي ١٠٨٨ و ١٠٩٢ ه (١٦٧٧ ـ ١٦٨١ م). راجع
الهامش (١) من الصفحة (٨٨
الصفحه ١٧٥ : ـ وهي لا تبعد كثيرا إلا بضع ياردات ـ حوضا منقورا في
الطبقات الجبسية من الصخرة ، وشجرة حسك Thorn ـ Tree
الصفحه ١٨٨ : مضيفنا
الكريم ـ الذي لا أنسى كرمه البريء مطلقا ـ في الخامسة والنصف ، وسرنا في الوادي
المتكوّن من امتداد
الصفحه ٢١٩ : في
مصير أسباط اليهود العشرة الذين أخذوا أسرى في نينوى». ينبع
هذا النهر من بلاد سميت فيما مضى
الصفحه ٢٣٠ : بين ذراعيه. وقد أدركت الآن ، وبالأحرى أن ضعفي
هذا جعلني أن أدرك ، بأنني لا أطيق السفر أبعد من (بايه