الصفحه ٣٣٠ : السادسة
والخامسة والعشرين وكان مستوى الأرض بوجه عام يرتفع عن النهر بمقدار قدمين. فكان
الارتفاع الأول من
الصفحه ٣٨٣ :
فيه أفراسه ، وأنه
كان يجلب الحليب لتغذية أفلائه عن طريق قناة منقورة في الصخور لا تزال بعض آثارها
الصفحه ٣٨٨ :
الأمرّين طيلة يومنا من شدة الحر. وشعرت بالتعب بعد مسيرة ثلاث ساعات أكثر مما كنت
أشعر به بعد مسيرة عشر ساعات
الصفحه ٣٠٤ : يحكم على المرء بأعماله ، لا بنواياه ، وأنا
لوحدي المسؤول عن تأدية الحساب يوم الدين عن كل ما يقع من
الصفحه ٢٠٨ :
تحضر له فورا عند
طلبها مهما مر عليها من الزمن ، وهذا يعني أن أغنامه يجب أن لا تعمر ، وأن لا تمرض
الصفحه ٢٨٥ :
سانجاق.
لا يمر الزاب بجبل (راوندز)
، والواضح أن المستر (ريج) قصد بالبتر مضيق (كه لي علي بك) المتكون
الصفحه ١٠٠ : رؤوس أصابعها متحدية ، تقفز وتنقر بعضها البعض ،
وتتحايل لتنال ممسكا ملائما ، وتتحاذر الوقوع بما لا تريد
الصفحه ١٥٢ : بين البلباسيين اثنان
وعشرون ثورا ، وقد تتبدل هذه بغيرها من المتاع الذي يعطى له في الغالب قيمة اسمية
الصفحه ١٥٦ : الآن قرية حقيرة لا تتجاوز بيوتها الثمانية عشر بيتا. لقد كانت
العائلة البابانية عظيمة الشأن فيما مضى
الصفحه ١٦٠ :
الذي يتجه نحو
المدينة ، أو بالأحرى إلى موقع مدينة (قه لا جوالان) (١) القديمة ، ويليه شمالا طريق
الصفحه ٣١٣ : الخط من التلال. و (آقجه له ر) منطقة تقع وراء (جه رمه لا) تمتد حتى
نهر (كوى سنجاق) وهي تحتوي على عشر قرى.
الصفحه ٢٤ : الدعوات الملحّة لزيارتهم ، فقد سرني أن تتاح لي فرصة أخرى لإرواء غليلي الذي
لا تنطفىء ناره ، لمشاهدتي بلادا
الصفحه ٢٨ : . وإنني لأميل إلى الاعتقاد بأن
التركي الذي يتغلب على اشمئزازه من مثل هذه الأمور لا بد وأن يكون ممن أضاع
الصفحه ٤٠ : ء الفيضان من
مسيل (كفري) ، ولم يبق منه إلا قسم لا يتجاوز ارتفاعه بضعة أقدام ، وطوله ثلاثمائة
يردة ، وهو
الصفحه ٦٢ :
و (تازة خور ماتو)
على بعد ثلاث ساعات.
إن ضمان قرية (ليلان)
يساوي خمسة وعشرين ألف قرش سنويّا