الصفحه ٢٦٢ : اليوم الواحد اثنتي عشرة ساعة ، وكان الطريق
مستويا بعض الاستواء حتى بدأ التاتار يرتقي الجبل إلى قلعة عقرة
الصفحه ٣١٩ :
مسافة اثنتي عشرة
ساعة بمسيرة جواد سريع ، وبمسافة ثماني عشرة ساعة بمسيرة القافلة. ويوجد طريقان
الصفحه ٢٩٣ : ، لم تقم حتى الآن بواجب تثقيف الشعب ، إلا أنها طبعت بعض الكتب الجيدة ،
وقلّما يطلبها أحد ، بل لا
الصفحه ٢٥ : الواقعة على بعد واحد وعشرين ميلا شمالي بغداد ، كمثابة أو محل ملاقاة عام
للحرم والأمتعة والحرس وغيرهم من
الصفحه ٢٦ : يمر بأرض
لا تروق للمرء مطلقا ، فوصلت إلى مخيمنا في الواحدة إلا ربعا ، فوجدته قائما هي (الدوخلة).
أما
الصفحه ٣٠ : ردحا من الزمن ، ولم تبخل علينا بتفريغات بين آونة وأخرى. وكان معنا في
رحلتنا اليوم عشرة أو خمسة عشر
الصفحه ٣٣ :
هنا ثم استأنفنا السير في الحادية عشرة ، بمحاذاة النهر لا على الطريق المباشر
تجنبا من أوحال عميقة لتربة
الصفحه ٣٤ : (بابل) و (سلوقية ـ (Seleucia وعلى أثر استمرارنا في التنقيب عثرنا
على عدد آخر منها ، إلا أنها كانت هشة لا
الصفحه ٣٥ : . فالغرفة صغيرة لا تتجاوز سعتها الاثني عشر
قدما مربعا ، والجدار مبنى من أحجار جبسية غير منحوتة ـ كأحجار قصر
الصفحه ٤٣ : ساسانية ، إلا أنني لا ألزم نفسي بهذا الادّعاء
وأؤكده كما كان الأمر في اسكي كفري.
بعد برهة قليلة
مررنا
الصفحه ١٣٥ : أنها طريقة لا بأس بها لو استكان غريمك لتقطع أوصاله
، كما تستكن رزمة اللبد ، وأريته كيف أنه إذا أخطأ
الصفحه ١٩١ :
قليلا ، ولم نر فيها أثرا للضرع والزرع ؛ أما اتجاهنا فكان جنوبيّا شرقيّا بسبعين
درجة. وفي الثانية عشرة
الصفحه ٢٣٨ : مشاغل الخان صباح اليوم ومن حسن الحظ أنها لا تبدأ
إلا في الحادية عشرة. وكلما كثرت أخبارنا عنه ازددنا كرها
الصفحه ٢٦٤ : باشا به. وقد استغرق طريقه من العمادية إلى (وان) ثلاثة عشر
يوما بما في ذلك تأخره أربعا وعشرين ساعة في
الصفحه ٣٢٧ :
قرية (بشير) وفي الحادية عشرة وصلنا إلى قرية (كلك) على ضفاف الزاب (٢) الحصوية وكانت ضفة النهر المقابلة