الصفحه ١٨٥ : الثلاثة ، ومحمد بك وهو نجل أخيه قادر بك رئيس
الجاف السابق. وكان كيخسرو بك في حالة نفسية مرحة أحسن من تلك
الصفحه ١٩٥ : أنوي الإقامة في الوقت
الحاضر.
وجاءني الميرزا
برسالة من محمد خان الأمير الصغير ، وهدية من الفواكه
الصفحه ٢٠٨ : أقدام الشاه شاكين له ظلم الوالي متوسلين بجلالته أن
يحميهم منه فأحالهم الشاه إلى ابنه محمد علي ميرزا وطلب
الصفحه ٢٠٩ : شير محمد خان أحد إخوان الوالي وسبحان ويردى خان أحد
عمومته وأحمد خان ابن عمه ، وكلهم بلباسهم الرسمي
الصفحه ٢١٤ : في حادث محمد
رشيد بك وبدأت في الحقيقة أخشى أن يصيب هؤلاء المساكين كارثة من أجلي فقررت النزول
عند
الصفحه ٢٢٧ : بلغنا قرية حقيرة صغيرة اسمها (حاجي
محمد) وبعد أن ارتقينا قليلا هبطنا توّا إلى قرية (سووتا) في منحدر ناهد
الصفحه ٢٣٤ : الخدم المسلحين ، فنجله المقرب إليه محمد علي خان وهو الذي سيقترن بابنة
الشاه في عيد النوروز المقبل ، كان
الصفحه ٢٣٧ : التاريخ هو
الشرفنامة ، للأمير شرف خان البدليسي ، راجع الحاشية (١) من الصفحة ١٢ من مقدمة
وتمهيد محمد علي
الصفحه ٢٤٤ : في المنطقة البابانية ـ لإنقاذ الأمتعة. وقد
غادرت قرينتي آنذاك المحل بحماية المستر (به ل) ومحمد رضا
الصفحه ٢٦٥ : أقاموا في مكانهم هذا قبل ظهور نبيه (محمد) بكثير ، ومع هذا فإنهم لم
يسلبوه ، وقد غادرهم وهم معه على أتم ما
الصفحه ٢٩٣ : ء ، دين يعيق التقدم ويشجع على الجمود وعلى النفاق والزلل. لقد تدخل محمد في
كل شيء ، وسمم كل شيء مسه. وقد
الصفحه ٢٩٧ : كالأتراك ، إذ ليس فينا من يمس منه شعرة ، وإن أعطي
الدنيا بكاملها.
كان في خدمتنا رجل
همجي يدعى محمد جاووش
الصفحه ٣٧٣ :
قديمة كانت سيدة (المدينة) عند هجرة (محمد) إليها وكان (أبو أصيبعة) ينتمي إليها.
وقبيلة ربيعة ، التي كان
الصفحه ٣٧٥ : قوسا
بناها محمد علي مرزا (٢) ، واتخذنا مقرنا في (حاجي قه ره) على الضفة المقابلة
الصفحه ٣٨٨ : ،
وعلى الأقل فيما يتعلق بعهدين من عهود التاريخ هما العهد الذي سبق النبي محمد
والعهد الذي خلفه. فهم لا