الصفحه ٦ :
والكلدانية والفارسية والتركية.
وحدث في تلك
الأثناء أنه بينما كان يتنزه ذات مساء في (كينكزدن) من ضواحي
الصفحه ٦٤ : يجيئني إلى مضربي بفرامين ورسائل داود باشا أثناء
الثورة
الصفحه ١٦٩ : جميعا فرسان
جريئون ، وإن لم يكونوا فرسانا أصوليين. وكان ينفخ في المزامير وتضرب الطبول أثناء
المراشقة
الصفحه ٤٤ : .
(٣) التيمار : هي
الأراضي الأميرية التي تمنح إلى البعض ليستغلوا عشر غلتها لقاء ما يجندونه من
الجنود المعين
الصفحه ٢٨٣ :
الفصل الحادي عشر
كآبة الباشا وحزنه
ـ نجله الأكبر يرسل رهينة إلى كرمنشاه ـ مرض نجله
الأصغر
الصفحه ٤٣٠ : ............................................................... ٢٥٥
الفصل
الحادي عشر ٢٨٣
٧ تشرين الأول
الصفحه ٩٤ : البراغيث
وهي من المزعجات الفظيعة في جميع أنحاء الشرق ، ويقال إنها لا تطاق في هذه الربوع
خاصة.
وهناك في
الصفحه ٢٧٩ : والخمسمائة ، وقتلت الكثير منهم. ثم استدعت سكان (داره شمانه)
وخطبت فيهم قائلة «يا رجال داره شمانه ، لقد منحني
الصفحه ١٩٨ : بالفارسية ، وكانوا جميعهم يرتدون اللباس الإيراني الأمر الذي لا ينشرح له
الصدر ؛ وهم لم يتصفوا بأي حال من
الصفحه ١٩٦ : يقارب عشر الياردة الإنكليزية. انتهت الحاشية. وهذا لا يعقل ، ولا بد أن
يكون سقطا مطبعيّا. والأصح هو ما
الصفحه ١٧٣ : النكبات الاعتيادية في حروب
الشرقيين. ففي السنين العشرين الأخيرة خرب الإيرانيون وأمان الله خان (قزلجة) مرات
الصفحه ٣٢٢ : نبشت أسسه كلها وأخرجت أنقاضها وآجرها. وارتفاع
المنارة مائة وواحد وعشرون قدما ، ومحيط قطرها واحد وعشرون
الصفحه ٣٨٠ : عقد ، ولعلها كانت بارتفاع يناهز العشرين قدما في
الأقسام التي لا تغطيه الأنقاض.
رسمت مخططين لهذه
الصفحه ٣٩٥ : قمتها في الحادية عشرة إلا ثلثا وهي أعلى
الأراضي المحيطة بنا ، ورصدت بمزولتي نقاطا عديدة. وكان للأراضي
الصفحه ٦١ : التركية يدفنون حبوبهم دائما في حفر أو آبار قريبة من قراهم ،
إذا سترت وسويت الأرض من فوقها لا يمكن العثور