الصفحه ٣٩٥ : مياه (نارين). فلما تقدمنا إلى الأمام أخذت تبدو أمامنا
الصخور الرملية وهي دائما على طبقات مائلة نحو
الصفحه ٤١٤ :
...
...
١١٨٨ ه
١٧٧٤
م
مجيء شفيع خان ،
لمساعدة محمد باشا
...
...
١١٨٨ ه
الصفحه ٤٠٩ :
...
١١٩٠ ه ١٧٧٦ م
٩
ـ
٢٣ ـ رجع ثانية
من محمود على سردار. وقامت معركة بين محمد باشا
الصفحه ٢٠٦ :
وصلنا (سنه) وهي
في كرب شديد ، إذ كانت المدينة في حزن عام بسبب الحادث التالي : «ذلك أن محمد حسين
الصفحه ٢٩٤ :
أبدى محمد رأيه
الحاسم فيه. ذكرت مرة تاريخ الإسكندر لمؤلفه (آريه ن) فأبدى عمر آغا رغبة شديدة في
الصفحه ٢٩٨ : أتحدث مع عمر آغا الذي كان يتقدمنا بمسافة قليلة ببعض الأمور فنادى محمد
جاووش سيده بأن صفر له ، وعمر آغا
الصفحه ٢٠٠ : ب (محمد علي) تيمنا. وكان بالقرب من الغرفة المعدة لي بهو
الاستقبال القديم الذي شيده خسرو خان والد أمان الله
الصفحه ٢٠٧ :
أما نجله الثاني
محمد علي أو خسرو خان ولي عهده في الحكم فيافع يبلغ نحو الخامسة عشرة من عمره وقد
سبق
الصفحه ٤١٠ :
٢٥ ـ رجع محمد
باشا مع تيمور باشا ، باشا (كوى سنجاق) فقاتلوا أحمد باشا عند (كلي زه رده)
قتالا شديدا
الصفحه ٤٩ : (إبراهيم
خانجي) تسع ساعات أيضا ، والطريق مستو وجيد.
وعقب وصولنا بقليل
جاءنا محمد آغا ، وهو «أيشيق آغاسي
الصفحه ٥٧ :
وكان الرائد «مهماندار»
محمد آغا يصر على مسك ركابي عندما أمتطي جوادي ، بالرغم من رجائي المتكرر له
الصفحه ١٠٠ : ، وعراك الحجل والكباش والكلاب. وقد سمح (محمد) كعربي صميم بالمراهنة على
سباق الخيل ، ولكن الكرد استغلوا هذا
الصفحه ١٠٣ :
الأصدقاء الكرد.
قال محمد آغا : «إن افتقارنا للأمن في ممتلكاتنا هو أصل دمار المملكة ، ونحن أبنا
الصفحه ١١٢ : تومان.
وقد قص لي محمد
آغا بعض القصص الغريبة ، خاصة ما يتعلق بهروب حسن بك في العام الماضي ، وكلها مما
الصفحه ١٤١ : الباشا : «إن
أشجع رجل عرفته في حياتي كان جنديّا روسيّا مسكينا ، رأيته عندما رافقت الأمير
محمد علي ميرزا