الصفحه ١٤٣ : الرجل مخلصا اليوم (١٧
كانون الثاني) «بأنه شاهد وحادث خضر إلياس ـ الذي يعتقد المسلمون بأنه لا يزال
حيّا
الصفحه ١٧٩ : النابت لا يزال أخضر يانعا. ويتكون وهد (بنجوين) كله من
حدائق وبساتين وكروم ، ولم ينضج من الفواكه الآن إلا
الصفحه ٣١٧ : (عمر بك). لقد وصلنا الآن سهلا واسعا جميلا ، وإن كان أديمه لا يزال
حصباويّا فإنه غني بالمزارع ، وأراضيه
الصفحه ٣٤٢ : . فهي أرملة ولها ولد وحيد لا يزال صبيّا وهو يسعى لتسليتها ويعدها
بأنه سينتقم لأخته عندما يبلغ أشده
الصفحه ٣١٦ : قرية (كوولوونكه وه). إننا لا نزال في منطقة (شوان) ، والإدارة فيها تتبع
أصولا لم أتمكن من إدراك كنهه
الصفحه ٣٢١ :
سنجاق) و (أربيل) وجعلها تحت سلطته المباشرة ؛ وهذا مما جعل العشيرة لا تبالي
بأحد. لقد طرد فارس آغا مموننا
الصفحه ٣٤٩ : يزال يشاهد فيها أنقاض ما يسمونها بالكنيسة.
٢
أيار :
قضيت ليلة مزعجة
لا راحة فيها ، ساورت النوم
الصفحه ٥٥ : للزراعة. وفي الخريف لا يزيد هنا عمق الماء
على القدم ، أو القدم ونصف القدم. ولا يقتصر ماؤه على إرواء هذه
الصفحه ٩ : حياته
بكل حماس ولذة.
ولقد لاءمت
إيطاليا اتجاهه الفكري أكثر من أي قطر آخر زاره ، فكان يرجع بذاكرته
الصفحه ٢٧٥ : . انتهت حاشية المؤلف. البنش تقابلها
كلمةRiding Coat الإنكليزية وهو لباس رسمي كان يلبسه الأتراك أثناء ركوب
الصفحه ٢١٤ : أخذوا يذرفون الدموع وأن
اقتراحي الجديد لم يبعث فيهم إلا سرورا ضئيلا.
وقد علمت بعدئذ
بأنهم استخاروا
الصفحه ٣٦٥ : عشر قدما. وقد أزفت الساعة الثامنة قبل أن عبرت جماعتنا النهر مع أننا
سرنا عند مطلع النهار. ووجدت أشجار
الصفحه ٢٣٢ : أظن. وكان هو المحدث أو
المتكلم الرئيس فيهم. أما الخان الصغير فكان صبيّا نبيها في الثانية عشرة من عمره
الصفحه ٣٣٣ :
حتى في عهد
الإسكندر قرية لا شأن لها ، الأمر الذي جعل الإغريق يطلقون على الموقعة الحاسمة
اسم
الصفحه ١٣٢ : الواقع إن محياه لا ينم إلا عن الحمق ، وعلى كل فإن الطريقة النكراء التي
اتبعها الأتراك في إطلاق سراحه كانت