الصفحه ٣٤٥ : أمامهم ، إذ لو لا ذلك لما أمكن طرقه وهذا ما لا يدعو إلى ندمنا على
القرار الذي اتخذناه للسير بطريق أسهل
الصفحه ٣٦١ : علموا بأن الباشا لقح طفله الوحيد ضد الجدري فإنهم
سيرغبون بالسماح لنا بتلقيح أطفالهم أيضا ، وعندئذ سوف لا
الصفحه ٣٦٧ : بلدة ساسانية لا تقل اتساعا عن (طيسفون)
وكانت أسوارها على نفس النمط والطراز ، والمكان مملوء بالأنقاض
الصفحه ٣٧٢ : ، واكتبي لي
إلى (كفري) ، وإني سأكون فيها بعد خمسة أيام بعون الله. فإذا كنت لا تجدين من
يسافر إلى (كفري
الصفحه ٣٧٣ : بلغناها وقت الظهيرة شاهدت تلالا صغيرة من الأنقاض على يسارنا
وهي لا تستحق الذكر. وهناك طنف اصطناعي في قرية
الصفحه ٤٢٣ :
...
٥ ساعات مجتازا (تانجه
رو)
كه وره قه لا ـ وهنا
بعض الخرائب
...
٤ ساعات
الصفحه ٨ : ، فإني على ثقة من أنه سوف لا يجعلكم
تندمون على عطفكم وتلطفكم».
هذا وبينما كان
المستر ريج ينتظر في دائرة
الصفحه ١٣ : لعائلات الجانب المخذول
التي ما كانت لتتخلص لو لا هذا الملجأ الذي لم يكن يجرؤ أحد على خرق حرمته. وكان
من
الصفحه ٣٨ : سلوكه أخيرا لسهولة سير التختروان
عليه.
وفي كفري بعض
النخيل ، يقال إن التمر لا ينضج فيها بخلاف (طوز خور
الصفحه ٣٩ : .
ولكن الخزف كان يختلف عما سبق لنا وصفه ، فالبعض منه خشن لا نقوش عليه ، والبعض
الآخر من نوع دقيق جميل
الصفحه ٤٨ : لا تميزها ميزة عن غيرها وقد تكون
قديمة بسبب وجود بعض العاديات فيها على ما يقال ، غير أنني لم أتمكن من
الصفحه ٥٧ : المستقبل
لقريتهم كزيارته الأولى ، وقد تقدم الكثيرون ولثموا يده ، ولكن ما إن ولاهم ظهره
حتى قالوا : «لا أراه
الصفحه ٥٩ :
(الحسناء الصغيرة)
وإن كان الاسم لا ينطبق على المسمى ، إذ إنها ليست سوى بؤرة تعسة. والآن بدأنا في
الصفحه ٧٣ : والأخرى المسماة ب (كه وره قه لا ـ القلعة
الكبيرة) الواقعة على يسار الوادي أيضا وبين التلال ، هما ساسانيتان
الصفحه ٧٤ : وادي (ده ركه زين) ويسير بمحاذاة جانبه الغربي. ولكن قيل
لنا بأن أرضه لا تزال موحلة أكثر من أرض الطريق