الصفحه ٦٣ :
وأوراد برية لا يحصى عددها ونوعها ، هذا عدا السعتر والنعناع والبطنج. وأعالي
التلال وقممها صالحة كل الصلاح
الصفحه ٦٩ : ضخما أيضا. ولم نعثر على ما يميز لنا الطنف. وهو لا بد أن يكون ساسانيّا على
الأقل ، وربما كان أقدم عهدا
الصفحه ٧٠ : مستوى يكاد يتساوى معه. وإلى ما وراء هذا القسم
مباشرة أي إلى شرقه ، تبدو لنا قمة أعلى لا أعلم إلى أية
الصفحه ٨٦ : أن
لا أعرفه من شدة تأثيره فيه ، لقد عانقني بسرعة وبلهفة ، وقد عجز من فرط تأثره عن
التكلم لبضع ثوان
الصفحه ٩٢ : الفكرة علاوة على عدم رغبتي في إزعاج الغير إزعاجا آخر. هذا ومن رأيي
أن الفرق بين المساكن في المدينة لا بد
الصفحه ٩٨ :
قال لي محمود آغا «إن
الأتراك يسموننا كلنا كردا ، وهم لا يدركون الفروق بيننا ، فإننا أناس نختلف
الصفحه ١٠١ : فيها كلّما حلا لهم ذلك. ولقد كان الاعتراض
على مثل هذا الظلم الشنيع مما لا يجدي نفعا ، كما لا يدرك
الصفحه ١٠٩ : الكلاب. ويظهر لي أن الكرد أناس فرحون اجتماعيون إلى حد بعيد ، لا يتنافسون ولا
يتحاسدون ، ولم أسمعهم
الصفحه ١١٧ : أغلب شخصيات الشرق البارزة من تصنع وكذب وادّعاء. لقد سألته «لم لا يلبس
الدرع ، وهو اللباس الحربي المفضل
الصفحه ١٢١ : اللهجة السليمانية فهما لا بأس به. وكان لدى كيخسرو بك دورق بارود
إنكليزي صغير لم يستطع فهم آليته ، فطلب
الصفحه ١٢٧ : هذه الجوقة فقد كانوا فنانين
لا «بخل ولا بخمر» ـ كما يقول المثل ـ وهم مغنون بغداديون من الطبقة الثانية
الصفحه ١٣٣ : الحصاد قليلا من جراء تأخر سقوط الأمطار.
وظهرت بواكير الخيار في الأسواق الآن ولكنها لا تزال نادرة غالية
الصفحه ١٦٢ : ، وشديدة الانحدار ، وإنها تبلغ من الضيق
في بعض مواقع الجبال مبلغا لا يمكن معه مرور جوادين في صف واحد عليها
الصفحه ١٦٥ : الصوان. أما طبقات
التلال فيبدو أنها لا تزال مائلة نحو الشرق بوجه عام ، والسفوح الغربية من التلال
سحيقة
الصفحه ١٦٧ : هذا الضابط الذي لا يتكلم التركية ، قد تهيأ ليجيب
بها على أسئلة حسب أنني سأوجهها إليه ، ولكنني لسوء حظه