الصفحه ٢٠٣ : قد انتهت خلال عشر دقائق وسلم الكهيا نفسه إلى عبد الرحمن باشا دون أن
يخوض الإيرانيون أو الكورانيون
الصفحه ٢١٧ : الشمال الشرقي وحوالي
الساعة الحادية عشرة والنصف بلغنا قرية (بايه ن كو) الكبيرة القذرة ، وهي في واد
بأسفل
الصفحه ٢٤٢ : أن
استطلع ما يدفعه سنويّا للحكومة فأجاب أنه يدفع تومانا واحدا ضريبة في كل خمسة عشر
يوما ، ولكن منذ
الصفحه ٢٥٢ : ومن الجانب الآخر من هضبة
متفرعة منه وعلى امتداد مواز له. وفي التاسعة إلا عشر دقائق مررنا من فجوة في
الصفحه ٢٨٤ : الحصول على المعلومات التالية ـ «إن بابا
سليمان كان أصغر إخوته الاثني عشر ، وكان اسم والده مير سليمان
الصفحه ٣٥٣ : عشرة
بقليل وصلنا قرية (ده ركه زين) القائمة عند مدخل سهل جميل جدّا ، ويقال إنه كثير
الأفاعي. وكانت هذه
الصفحه ٣٨٤ : غادرناها في الساعة الحادية عشرة فسرنا في سهل (باجه للان) من أعمال
باشوية زهاو ، حيث تمكنت من تسجيل نقاط
الصفحه ٤٠٣ : إحدى عشرة ساعة.
ويتدفق النهر من مغارة في الجبل وهو في بداية مجراه أعظم من رافد (ديار بكر). كما
أنه يمر
الصفحه ٤١٠ : ففقعت عيناه فورا من قبل أخيه أحمد باشا
الذي توفي بعد سبعة عشر يوما في (قه ره داغ) إثر رجوعه إلى
الصفحه ٤٢٨ :
شهرزور ـ زه نيفون والعشرة آلاف.. ٨٧
الفصل
الرابع. ١١٧
١٨ أيار
الصفحه ١٧ : الوفي الصميم. كان شديد الحب لزوجته ، وكان الشعور
الديني فيه عميقا. وكانت شخصيته القوية تمكّنه من قيادة
الصفحه ١٣٧ : خاص عن جبال القمر وقال بأنه تعلم من دينه بأن القمر قطعة من الحديد
جلاها القادر الأعظم لتعكس أشعة الشمس
الصفحه ١٤٢ : مسعاي للحيلولة دون القيام بذلك العمل الوحشي. إنه من
المؤسف مشاهدة امرئ طيب ، شجاع ، يضحي من أجل دينه
الصفحه ٣٠٥ : جعله الدين والتفكير قليل الاكتراث بالأخطار كما أفقده
الحزم والعزم أيضا. لقد كان بميسور أي رجل أن يقوده
الصفحه ٣٥٧ : ينقاد إلى أرباب الدين والعلماء ، وما كان هؤلاء من أثقف الناس في أي قسم من
الإمبراطورية الإسلامية