الصفحه ٣٣٤ : لساعته وإما أن يفقد صوابه. ولقد ذقت الماء
فوجدته عذبا ، وكان صافيا ونقيّا.
مكثت عند البئر
عشر دقائق
الصفحه ٣٣٧ : ١٨٢٠ :
وأخيرا ، بعد أن
أخرتني زائرات عديدات حتى الساعة الثانية عشرة ، ودعت دار المقيمية وذهبت لأدا
الصفحه ١٤١ : ليلية) في الفترة منذ أن دونت يومياتي
الأخيرة ، إذ كنت منحرف الصحة فتجنبت الكتابة ، وإنني لا أذكر الكثير
الصفحه ٢٨١ : البطولة أو
الفروسية في عهد الصليبيين ، أو عهد صلاح الدين الأيوبي. وكان صلاح الدين أميرا
كرديّا. ويحتمل أن
الصفحه ٥ : العسيرة قراءة وكتابة
، وأن يتخاطب بها بسهولة وذلاقة كبيرتين ، حتى إذا ما بلغ الخامسة عشرة من عمره ،
قاده
الصفحه ٣١ : حتى
الثانية عشرة) ثم أعقبتها هبات ريح جنوبية شرقية قوية. أما البراغيث والبعوض ،
وذكراي لمتاعبي في
الصفحه ٤٥ : ،
وفيها عشرة أقدام من الماء يطفو على سطحه مائع النفط الأسود تعلوه فقاقيع صغيرة
على الدوام ، والناس يدلون
الصفحه ٥٤ : خط القنال. وعلى مسيرة عشر دقائق أخرى مسيل
عريض امتلأ بمياه الأمطار التي هطلت بغتة بغزارة ، وهذا
الصفحه ٦٠ : ) في الحادية عشرة إلا ربعا. و (ليلان) قرية
صغيرة تعود الآن إلى عبد الله أفندي وهو المتولي السابق للإمام
الصفحه ٦٥ : تبعد عنا
مسافة أربع ساعات أو ما يعادل اثني عشر ميلا ، وكان يحمل كتاب دعوة رقيق من سيده
يسألني فيه أن
الصفحه ١١٣ : ليجد لي نسخة من تاريخ كردستان الشهير المسمى بتاريخ الكرد. وقد رويت
له قصة «زه نيفون والعشرة آلاف» ذاكرا
الصفحه ١١٤ : السابع عشر تقريبا وكتب تاريخ أنساب التاتار
الذي ترجم إلى عدة لغات أوروبية.
الصفحه ١٢٩ : عثمان بك ، وقد دعا جميع وجوه المدينة البالغ عددهم أربعة عشر شخصا
لمقابلتي ، وكان العشاء عشاء فاخرا حقّا
الصفحه ١٩٣ :
٢٤
آب :
تنازع قبل خمسة
عشر يوما تقريبا بعض رجال الجاف مع البعض من مجاوريهم فجرحوا أحدهم بالسيف
الصفحه ١٩٤ : ونصف الميل البريطاني ، راجع
الصفحة (٤) من كتاب «في انسحاب العشرة آلاف». أما المستر (فريزه ر) فيقول في