الصفحه ٦٨ : تقريبا ، وكان
المجال فيه يتسع لمضرب أوسع بكثير من مضربنا. ولما كان السهل ذا انحدار مستمر نحو
الشرق بدا
الصفحه ٧٣ : مضيق (ده ربه ند) (١) استأنفنا السير في التاسعة والنصف وقد بدأ الوادي بالاتساع
والتمعج ، مارّا من بين
الصفحه ٨٩ : على من
حولهم بهراواتهم الثقيلة التي يبدو أن الضربة الواحدة منها تكفي لطرح ثور ، ومع
هذا بدا لي أنني
الصفحه ٩٢ : تحدثنا كثيرا في مثل هذه المواضيع وتفارقنا ونحن
صديقان حميمان ، وبدا لي أن أبناء عم الباشا كلهم ، أي أبنا
الصفحه ١٠٤ : .
وسألني خصيصا عما إذا يسمح للأجانب بزيارة حاضرة الصين ، وقد بدا أدنى إلى
الاستغراب عندما أخبرته بأن سفيرا
الصفحه ١٠٨ : الدول الأوروبية مثلما سألني عنها أخوه يوم أمس ، وقد بدأ حديثه
بالسؤال عن الصين إذ كان قد دار بينهم بحث
الصفحه ١٢٣ : تساوق وقع لحن بهيج :
ها قد بدا فرح
في القوم ، مذ أخذت
لحاهم رقصة من
شدة الطرب
الصفحه ١٣٣ : لمحمود باشا إلا أن داود
باشا بغداد بدأ في العام الأخير بمراسلته سرّا ساعيا وراء إغوائه على عدم موالاة
الصفحه ١٣٤ : تنطبق على جميع الرؤساء
الأتراك الذين عرفتهم.
لقد بدأ عثمان بك
وكثير من شبان الكرد الجريئين يتمرنون منذ
الصفحه ١٦٣ : ، أو بالأحرى نحو الجبال ، إذ بدا أنها الآن تستحق هذه التسمية حقّا ،
وتمتد هذه الجبال من (كويزه) أو
الصفحه ١٦٩ : الكتيبة الموسيقى أو «المهتر خانة». وعندما
تراجعت هذه الخيول إلى الوراء وساد السكون ، بدأ أحد الإيرانيين من
الصفحه ١٩٢ : هدود
وانتهينا إلى قمته في الثامنة والنصف ، حيث بدا لنا منظر جبل (زغروس) البديع ؛ وما
كان الهبوط بشي
الصفحه ٢٣١ : ئي ـ Bzae)
وهي على يميننا. وبعد مسافة قليلة بدأ الوادي والجبلان بالانعطاف كثيرا إلى الجنوب
، والآن
الصفحه ٢٣٥ : عن مرضي بسيل من المصطلحات الطبية الشرقية التي بدا
لي منها بأنه ذو إلمام فيها ، وتكلم عن (مالكولم
الصفحه ٢٥٨ : الحرارة شدة لا تطاق وباعثا على الخمول ، ولم ينجوا منه ثلاثة أيام
متواليات منذ بداية الصيف وإننا منذ رجوعنا