الصفحه ٣٢٥ : أخبرني الحاج قاسم بك بأن باطن الطنف مقسم إلى
شقات مبنية بالآجر الكبير الحجم ، الخالي من الكتابات. وقد
الصفحه ٣٤٤ : غرف صغيرة جدّا يصح التعبير عنها بالسراديب أو
الأقبية وهي تمتد نحو الغرب الجنوبي الغربي وإلى الشرق
الصفحه ٣٤٧ : إلى الركون إلى الهدوء.
كان صباحا رائقا
صحوا ، والنسيم شماليّا غربيّا عليلا ، ولكن الغيوم تلبدت بعد
الصفحه ٣٤٩ : هذا على خبرتنا السابقة إذ عبرناه في شهر
تشرين الأول من سنة ١٨١٣ في طريقنا إلى استانبول. أما وقت فيضانه
الصفحه ٣٥٤ : ليتفق والترتيبات التي اتخذها أصدقاؤنا الكوردكيون ، ولذلك اضطررت إلى
التخلي عن الركوب كما اضطررت على إخفا
الصفحه ٣٥٨ : ، وفي مثل هذه الحالات التي أنا فيها حيث
تضطر حرم رجل له منزلته إلى المرور علانية بين حشد من الناس ، يجب
الصفحه ٣٦٦ : خانقين. وحضر الاثنان معا لزيارتي بعد أن تأكدا من
ارتياحي إلى مقامي ، ثم أرسل لي سليم آغا طعاما شهيّا أصبح
الصفحه ٣٧٤ : العابثين في هذه المنطقة ، ومنه انحدرنا إلى سهل وبعبارة
أخرى إلى واد مملوء ببقايا تلال ركمة مغطاة بالتربة
الصفحه ٣٨٧ : فيه اسم المسيح للمرة الأولى (١).
وإلى الشمال ، على
بعد بضع مائة ياردة عن القرية شاهدنا طنفا مرتفعا
الصفحه ٤٠٩ : م
ـ
١
٢٤ ـ جاء كلب
علي خان القائد الزندي لمساعدة أحمد باشا.
وأجلسه ثانية
على دست الحكم وهرب محمد باشا إلى
الصفحه ٤١٢ : الانسحاب إلى (كوى سنجاق) التي أحاط بها الإيرانيون. وقد فكوا الحصار
عنها بعد شهر وأربعة أيام
الصفحه ٤١٣ : والإيرانية المتحالفة لسليمان بك واضطراره على الهروب من كردستان
والالتجاء إلى (استانبول
الصفحه ٤١٤ :
م
ذهاب محمد باشا
وأحمد باشا إلى كركوك
...
...
١١٩١ ه
١٧٧٧
م
تغلب
الصفحه ٤١٥ :
م
باشا في (ده ربه
ند) مجيء خالد باشا إلى السليمانية وتسلمه الحكم
سنة
واحدة
الصفحه ٤١٩ :
إلى (تبريز)
فرسخ
باقلاباد