الصفحه ١٨٨ : في السابعة والنصف
إلى (كووزه خوره) «ومعنى ذلك شجرة الجوز المعطوبة» وهي قرية صغيرة في وهد ضيق. وفي
الصفحه ١٩١ : الواحدة وخمس
دقائق وصلنا قرية (جه ناويره) الحقيرة ، ونحن لا نزال في منطقة (مه ريوان) أكبر
ملحقات (سنه
الصفحه ١٩٢ : ء يذكر.
وفي التاسعة وعشر
دقائق وصلنا خيام قرويي (به رروده) في واد ضيق ، والقرية فوق التلال عن يسارنا
الصفحه ١٩٥ : الأرض على ما هو ، لم يتغير سوى أنه كان
أكثر انكشافا. وشاهدنا في بعض الوديان البساتين والكروم والقرى
الصفحه ٢١٦ : الثامنة تقريبا شاهدنا عن يسارنا قرية (صاري قاميش) الكبيرة وكرومها ، ومن
ثم بدأنا نرتقي هضاب (الله خدا
الصفحه ٢١٧ : الشمال الشرقي وحوالي
الساعة الحادية عشرة والنصف بلغنا قرية (بايه ن كو) الكبيرة القذرة ، وهي في واد
بأسفل
الصفحه ٢١٨ : بك بينهما
في السياسة طيلة مسيرة اليوم.
ولما كانت (كورانه)
قرية تقع على الحدود بين منطقة (حسن آباد
الصفحه ٢٢٢ :
تركنا مضارب القرية ترتفع ارتفاعا تدريجيّا ولكن محسوسا جدّا ، ولم يطل بنا الوقت
حتى رأينا أنفسنا فوق نجد
الصفحه ٢٢٤ : (خسرو خان) وإلى جانبه تحت القمة منه قرية (قه
ره بوكرا ـ Kara Bokra) وهي التي نقصدها. وتقع (ساقز) إلى
الصفحه ٢٢٦ : قرية (قه
ره بوكرا) في السادسة والربع ، وبعد أن اجتزنا الوهدة وارتقينا التل الذي يحدها من
الشمال اتجهنا
الصفحه ٢٢٩ : ناهد جدّا درنا
حول قمته إلى المكان الذي يبدأ منه الهبوط إلى قرية (بايه ن ده ره) وهنا شعرت
بالضعف الشديد
الصفحه ٢٣٦ : (بانه) حقيرة قذرة
، تكاد لا تستحق أن يطلق عليها اسم مدينة (١) وإنها لم تكن بأحسن حال من القرى التي مررنا
الصفحه ٢٣٨ : لوحشيته الطاغية. لقد
ذهب بعد الظهر لمعاينة قرية كان قد استلبها وقبل ذهابه إليها بعث إليّ بخبر مفاده
أنه
الصفحه ٢٣٩ : المرض بعد أن تركنا (سنه)
مباشرة ، وكان شابّا طيبا. ومات حسن أحد ناصبي الخيام في إحدى القرى فاضطررت إلى
الصفحه ٢٤٥ : سلطان (بانه)
لي ، أحمد بك رئيس قرية (نويزكه) سجينا إلى السليمانية لإنزال ما يتراءى لي من
العقاب به ، ولا