الصفحه ٣٠ : كبيرة هو أن القرويين يخفون
كل ذخيرة جيدة نسبة قد تكون في حوزتهم حذر سلبها منهم ، وعلى الأخص إذا علموا أن
الصفحه ١٧٤ : بالحديد ومن بعض
صفائح النورة ، وتكسوها أشجار البلوط. وتقع إلى يسار الصخرة العالية الجرداء
وتحتها القرية
الصفحه ٢٤١ :
لتوديع الخان. فوجدته منشغلا جدّا بإملاء كتاب على أحد الميرزاوات ـ الكتاب ـ وقد
جثا أمام الخان يكتب ما
الصفحه ٢٥٨ : ) و (زه نكه نه) و (كوم) و (زه ن) أو (زه
ند) وسميت هكذا على اسم قاطنيها ، و (شيخان) ونوره) و (جه م جه مال
الصفحه ٢٥٦ : ) الواقعة على بعد ساعتين من (آربه د) وخمس ساعات من السليمانية ، وأن
الأهليين لا يزالون يجلبون النورة من تلك
الصفحه ٩٣ :
وأرى أن وصف هذه
الدار مما يساعد على معرفة غيرها من الدور الجيدة في السليمانية ، فهي بناء مربع
ذو
الصفحه ٣٧ : بناء قويّا بالنورة. فبقاياه
الموجودة في وسط المسيل تظهر لنا بوضوح أن المسيل ما كان في مجراه الحالي
الصفحه ٢٦٦ :
كافة يدلنا على أن
هذه المناطق إنما هي بلاد دخلها الفاتحون. وفي الأخير وصل التاتار إلى (وان) ، ولا
الصفحه ٣١٥ : ، وإن الحصى
الذي شاهدته كان إما من الأحجار الرملية أو من المرمر أو الجبسين أو أحجار النورة.
اجتزنا
الصفحه ٢١٠ :
العائلة (١) ومنذ عهده صار يطلق على حكام هذه المناطق اسم ولاة (سنه يي
أردلان) كما يطلق على حكام
الصفحه ٣٩ : الخشن الشواء فيه فخارات رميم عديدة عثروا في بعضها على مسكوكات ذهب لم
أوفق في الحصول على واحدة منها. وقد
الصفحه ٢٠٠ : عند
المدخل سميّ بالخسروية على اسم أكبر أولاد الخان من الأحياء ، واسمه خسرو خان لكن
اسمه أبدل مؤخرا
الصفحه ٣٦ : على بعض القطع من الفحم النباتي أيضا. وكشفنا عن هذه
الغرفة وعن قسم من غرفة أخرى. ويظهر أن هذه تؤلف قسما
الصفحه ٦١ :
في العام الماضي
على القرية فسلبوا ما سلبوا وحرقوا ما لم يستطيعوا حمله معهم ، وذلك للكيد بممتاري
الصفحه ١٠٤ :
على أسئلتي أجوبة
تنم عن ذكاء جم ، وقد اعتذر عن رغبته في الاستطلاع بقوله : «وقد أكون فظّا ، ولكن