الصفحه ٥٤ : (طاووق) لأبصارنا. ذهبت إلى تل صغير ـ وهو أحد تلال السلسلة
الفرعية الحصوية ـ على يمين الطريق مباشرة ومن
الصفحه ٦٥ : في مضربه الصغير فاستضافنا ضيافة كريمة. نصبنا خيامنا فوق مرتفع مشرف على
وادي نهر (ليلان) وقد زين ضفتاه
الصفحه ٦٦ :
تقدمنا كلما شادنا انصباب سواق فرعية عديدة فيه. وكانت مغارس الأشجار تمتد على ضفتيه
إلى مسافة ثلاثة أميال
الصفحه ٩٧ : العشائر ينظرون إلى القرويين على أنهم خلقوا لخدمتهم. وإن حالة
هؤلاء الفلاحين الكرد تعسة حقّا تشابه حالة
الصفحه ١٠١ : ، دون مراسم فوق إحدى الدور المجاورة ، وأخذ أفرادها يسيرون على سطوح
البيوت ويتجولون بين العوائل القاطنة
الصفحه ١٠٣ : مقاطعتي حتى موسم الحصاد على
الأقل؟ فبدلا من أن أفعل ذلك أسمح للقرويين أن يفلحوا مقاطعتي كما يروق لهم
الصفحه ١٠٥ : سيطرة الآخرين فيستغلونها لما فيه ضررنا». وعلى ذلك قال لي : «إذا كان الأمر
على ما تقول ، فكيف إذن تتوسعون
الصفحه ١٢٠ :
بدرجة أنها غالبا ما ترى زاحفة جيئة وذهابا على طوار الطرق حتى في وضح النهار.
٢٠
أيار :
زارني اليوم من
الصفحه ١٤٩ :
تركيا أو إيران
فإنه يفتحه في دار الشيخ خالد وبحضور من اتفق على ذلك كلهم. وكان عثمان بك أول من
الصفحه ١٦٠ : رحيلنا من
السليمانية ، ثم بدأ الارتقاء فورا في قاع مسيل جاف في بادىء الأمر ، ومن ثم على
سفوح التل الشديدة
الصفحه ١٧١ :
حسين) ، وكان (سليمان
به به) آنذاك زعيم كردستان (١) وقد أحرز انتصارا في نفس اليوم على الجيش التركي
الصفحه ١٧٢ :
كه وره» أو قادر
الضخم الذي كان في خدمتنا على الدوام ، وهو رجل طيب جدّا تعلق بنا تعلقا قويّا
بمرور
الصفحه ١٨٨ :
أعيدت من الجبال
ورجع إليها الهدوء غير أنه لم يستطع أحد إقناعها على ارتداء الثياب ، وقد تذهب
أحيانا
الصفحه ١٩٥ : إلا بعد أن بينت لهم جازما بأنني سأرجع من حيث أتيت إذا ما أصروا على رغبتهم
، كما وعدت ببيان الأسباب
الصفحه ١٩٩ : ـ يرتدون ملابس صوفية خشنة بيضاء على طراز يشبه
الطراز الإيراني بعض الشبه وعلى رؤوسهم قبعات غريبة الشكل من