الصفحه ٢٣٧ : ء وطائفة من المدفعيين لتدريب جماعة من أتباعه عليها وأردف قائلا : «وأنا
شخصيّا سأتعلم وأصبح كما سترى مدفعيّا
الصفحه ٢٤٧ : المياه ، وهي ملتوية
متشابكة تشابكا غريبا كأنها قطع من مصاغ مخرم ، صيغ على الطراز القديم.
وفي الثانية
الصفحه ٢٨٤ : شديدة بإجباره على الكلام معي لكن حديثه كان سطحيّا لشدة
وطأة الحزن عليه. وجاء أحمد بك لمقابلتي ، وهو
الصفحه ٢٩٤ :
الوقوف على الحوادث الواردة في مثل ذلك المصدر القديم الموثوق به. وعندما سردت
عليه القصة ، وكان يبدو أنني
الصفحه ٢٩٦ :
لزيارة عثمان بك وكان في مظهر الجد على عادته ، إلا أن نوعا من مسحة العزم والقسوة
كانت تبدو عليه ، ومثله
الصفحه ٣٣١ :
العاشرة. وكان ماء
المخاضة على عمق واحد من أوله إلى آخره وهو يتراوح بين القدمين ونصف القدم
والثلاثة
الصفحه ٣٣٩ :
على حمار وركبت
أنا وأم ميناس التي رافقتني في سفرتي هذه المحفات (الكجوات) واتجهنا إلى حديقة
البك
الصفحه ٣٧٨ :
سعتها. وليس من
المعقول أن تكون مدينة كانت قائمة في هذا المحل.
وعلى كل حال ليست
هذه (دستجرد
الصفحه ٣٨١ : زهاو الكردية التي سبقت الإشارة إليها في (قزيل
رباط). نهضت عند طلوع الشمس على الرغم من البرد ؛ وأثناء ما
الصفحه ٣٩١ : حدود باشوية بغداد في خانقين. على أننا لم نكد ندخل هذه الحدود ثانية في (زه
نكه باد) حتى عادت الرياح تهب
الصفحه ٤١٥ :
م
وفاة سليمان
باشا ، باشا بغداد وعقبه علي باشا
...
...
١٢١٧ ه
١٨٠٢
الصفحه ٨ :
وبعد مشاق عديدة
تمكّن بالأخير من الحصول على منصب طالب حربي».
«إنه شاب من عائلة
كريمة ، ذو شخصية
الصفحه ١٤ :
والمجوهرات
والأحجار المنقوشة التي عثر عليها في بابل ونينوى وطيسفون وبغداد. وقام برحلة إلى
بابل
الصفحه ١٨ :
طريق سفره من بغداد إلى استانبول ، وهي السفرة الوحيدة ـ على ما يظن ـ التي رافقته
بها السيدة ريج على ظهر
الصفحه ٤٧ : على حافة
قاع المسيل ، والجبس ظاهر في كل ناحية ، والتلال في الطرف الشمالي متكونة من حجر
رملي ، وتحت كل