الصفحه ٣٧١ : ) وغيرها من الأنقاض التي نقلت من (زندان).
وكانت الصحراء من
الجهة الغربية تظهر مرتفعة على طول الجبهة إلى
الصفحه ٣٤ :
فيه ، وما شرع
بالتنقيب إلا وعثر على فخارة رميم وفيها بعض العظام وهي كالفخارات المعثور عليها
في
الصفحه ٤١ :
أخيرا الحصول على عادية ساسانية لطيفة جدّا ، عليها بعض الكتابة. وفي مكان اسمه (اون
ايكي إمام) الأئمة
الصفحه ٤٨ :
إشارة إلى قصة
خرافية وقعت هناك ، وتنسب إلى الإمام عليّ. فإنهم يقولون إن مصباحا يضيء من تلقاء
نفسه
الصفحه ٥٧ :
وكان الرائد «مهماندار»
محمد آغا يصر على مسك ركابي عندما أمتطي جوادي ، بالرغم من رجائي المتكرر له
الصفحه ٥٨ :
القسم المتعلق
بهذه الخرائب على الأقل إنما كتب استنادا على الذاكرة. وهو يعترف فعلا بأنه لا يصف
الصفحه ٧٣ :
الحركات ، وهكذا
وجد أن موضعه قد أخذ من الخلف وأن مدافعه المعبأة في المرتفعات قد صوبت عليه فاضطر
الصفحه ٧٥ : للمنجل أن يقصمها.
سرنا مع التلال
التي كانت تحد الوادي من الشرق وهي على مقربة من يسارنا ، وكان قصدنا
الصفحه ١٢٤ : باشا والد سليمان باشا الكردي ، وأحد أقارب حاكم السليمانية الحالي
على نقل عاصمة حكمه من (قه ره جولان
الصفحه ١٥٣ : الخلفاء
عهدا (٢) ولا يجرأ أحد على استعمال أي آنية أو غليون يشبه ما يستعمله أمير تلك العائلة
، حتى ولا
الصفحه ١٧٨ :
الرجال والنساء
على الأقدام ، ويا لهم من قوم ذو بنية قوية لها محاسنها وجمالها. والنساء يرتدين
الصفحه ١٨٩ : ، وهو رجل مؤدب يرتدي كسوة على الطراز الباباني ،
لا الإيراني. وقد أودعت رجلين من رجالي تحت رعايته لعجزهما
الصفحه ٢١٤ : بديوان حافظ (١) فشجعتهم الاستخارة على إعادة الكرّة علي في الوقت الذي
بدأت فيه بالتفكير في أن اهتمامهم في
الصفحه ٢٢٣ : ، وشاهدنا بعض القطن المتوقف عن نموه الطبيعي وبعض أشجار
الخروع وهي على تلك الحالة من النمو تقريبا.
تشرع
الصفحه ٢٢٥ :
تقريبا ، حيث تشرف عليها قمة الجبل. لقد جعلت بعض أشجار الحور والفواكه منظر
القرية جميلا وإن لم تقلل من