الصفحه ٣٥ : (معجون
المرمر المطلي) المنقوش. وكنت حريصا لأحفر كثيرا في هذه الخرائب لأقف على حقيقة
الأثر وتاريخه
الصفحه ١٨١ : .
إنني أندب حظي
لجهلي التاريخ الطبيعي ، وذلك لأن مجال العمل للاستفادة منه في كردستان واسع جدّا
، فها أنا
الصفحه ٣٢٥ : في
أية قصة شرقية أو تاريخ شرقي أية صلة بين دارا وأربيل ، والشرقيون عموما يجهلون
أمر معركة (أربيل) أو
الصفحه ٤٠٧ : حكم (سنه) مدة سبع سنوات بعد أن
استولى عليها وبنى جامعا فيها ، خربه أمان الله خان قبل عام أو عامين
الصفحه ٧٦ : التي كانت ميدانا حافلا شهد الكثير من الوقائع التاريخية الممتعة والمجهولة
لدينا في يومنا ؛ ومن أجل هذا
الصفحه ١١٤ : السابع عشر تقريبا وكتب تاريخ أنساب التاتار
الذي ترجم إلى عدة لغات أوروبية.
الصفحه ٤٠٥ : ء ذكره في تاريخ الكرد
٤
جه وليك (جيم
فارسية
الصفحه ٢٤١ :
لتوديع الخان. فوجدته منشغلا جدّا بإملاء كتاب على أحد الميرزاوات ـ الكتاب ـ وقد
جثا أمام الخان يكتب ما
الصفحه ٤١ :
أخيرا الحصول على عادية ساسانية لطيفة جدّا ، عليها بعض الكتابة. وفي مكان اسمه (اون
ايكي إمام) الأئمة
الصفحه ٩٣ :
وأرى أن وصف هذه
الدار مما يساعد على معرفة غيرها من الدور الجيدة في السليمانية ، فهي بناء مربع
ذو
الصفحه ٣٨٠ : الواجهة الغربية كان
البناء كاملا. وعلى كلا جانبيه مرقاة مزدوجة قائمة على العقود التي تسند الرصيف
وهي واضحة
الصفحه ٣٣٨ :
مجندلين على الأرض حولي» إنهم نجوا وشعروا بسرور السلامة بشجاعة أتباعهم ومساندة
بعض الأصدقاء الأوفياء لهم
الصفحه ١٥٤ : عليه الكهيا (١) أو رئيس الوزراء فيحييه بإحناءة على الطريقة الإيرانية
ويتخذ مجلسه على مسافة احتراما له
الصفحه ٣٠٠ :
الوافر دون مبالاة
ثمنا للخيول غير المعروفة الأصل. وهذه الرغبة أخذت تقضي على تشجيع توليد وتربية
الصفحه ٤٨ :
إشارة إلى قصة
خرافية وقعت هناك ، وتنسب إلى الإمام عليّ. فإنهم يقولون إن مصباحا يضيء من تلقاء
نفسه