الصفحه ١٨٩ : ، وهو رجل مؤدب يرتدي كسوة على الطراز الباباني ،
لا الإيراني. وقد أودعت رجلين من رجالي تحت رعايته لعجزهما
الصفحه ٢٢٣ : ، وشاهدنا بعض القطن المتوقف عن نموه الطبيعي وبعض أشجار
الخروع وهي على تلك الحالة من النمو تقريبا.
تشرع
الصفحه ٨ :
وبعد مشاق عديدة
تمكّن بالأخير من الحصول على منصب طالب حربي».
«إنه شاب من عائلة
كريمة ، ذو شخصية
الصفحه ٢٢٦ : منتهاه وجدنا أنفسنا في واد حجري
ضيق ، أو بالأحرى وهدة محاطة بالتلال فدأبنا على السير فيها بقية النهار
الصفحه ٢٢٤ : الثامنة والثلث
انعطفنا غربا ودأبنا على اتجاهنا هذا في بقية الطريق وكانت التواءات السير كثيرة.
وبعد قليل
الصفحه ٢٢٨ : ، وبالأحرى إننا سرنا إذ إنني لم أمتط جوادي طيلة
الطريق وعلى طواره الهاويات التي لم أقدر على السير معها لما
الصفحه ١٩ :
الفني ، وعين في
يوميانه بكل دقة النقاط التي كانت توجه سيره. ولو كان الأجل يمتد به لنشر هذه
الأوراق
الصفحه ١٦٣ : سلسلة (أزمر) على قوس مارة من أمامنا متقطعة بعض
التقطع لتعود فتكون السلسلة ذاتها عن يسارنا ، ويظهر أنها
الصفحه ٣١١ : السادسة
والثلث من صباح اليوم واضطررنا إلى السير في الاتجاه الشمالي الغربي إلى مسافة لا
يستهان بها تخلصا من
الصفحه ٣٤٥ : أمامهم ، إذ لو لا ذلك لما أمكن طرقه وهذا ما لا يدعو إلى ندمنا على
القرار الذي اتخذناه للسير بطريق أسهل
الصفحه ٣٥٣ :
الأسف مأخذه عندما أجبرنا الظلام والتعب على العودة إلى خيمتنا.
٥
أيار :
ترويحا للبغال
وتخلصا من رجات
الصفحه ٧ :
يتمكّن من أن يجد له منصبا خيرا من هذا ، أظهر المستر ريج شدة اعتماده على نفسه
فاندفع يقول بسرور : «دعني
الصفحه ١٥ :
شتى في أوائل عام
١٨١٤ على إطالة سفرته مارّا ببلغاريا وبلاد الإفلاق والمجر حتى (فينّا) ، ومن ثم
وصل
الصفحه ١٦٦ :
مرتفعا شديد الميل
استغرق ارتقاؤنا عليه مدة ثلاثين دقيقة ونحن جادين في السير ، وكان عن يميننا نهر
الصفحه ٢٤٤ : ، ويبدو أن السلطة الوحيدة التي نستطيع
الاعتماد على معاونتها لنا إزاء وقاحة هذا الرئيس ، ستنحاز إليه أكثر