الصفحه ١٩١ :
قليلا ، ولم نر فيها أثرا للضرع والزرع ؛ أما اتجاهنا فكان جنوبيّا شرقيّا بسبعين
درجة. وفي الثانية عشرة
الصفحه ٣١٧ :
درجة الحرارة ـ ٥٠
درجة في السادسة ب. ظ. و ٨٨ درجة في الثانية ب. ظ.
٢٥
تشرين الأول :
سرنا في
الصفحه ٣٢٨ :
اليمنى وهي جرف حصوي. فعبرناه برمث. أما جيادنا وخدمنا فعبروه من مخاضة في أسفل
المجرى ، حيث لا يكاد عمق
الصفحه ٣٨١ : بنا ليلة قارصة البرد توجهنا نحو أطلال (حوش كه رو) التي لا يعرف عنها
شيء حتى الآن. وهي واقعة في باشوية
الصفحه ٣٩٣ : ؛
وتحوم حولها الحباحب أو ذباب الأحراش.
إن أجود الأراضي
الزراعية في منطقة (كفري) واقعة في (اسكي كفري
الصفحه ٣٩٦ :
مقربة من (ديالى)
كانت فيما مضى أكثر ازدهارا وفيها جامع ومنارة ، وبدل التزامها في هذا العام (٠٠٠
الصفحه ٤٠٣ :
لمدينة تضاهي
مدينة بغداد في سعتها ، و (بين كول) بحيرة تقوم في وسطها صخرة صعبة المنال ينبع
فيها
الصفحه ٣١ : .
إلا أنه جعلنا في حال مؤلمة من ترقب ما سنلاقيه من العواصف أو السيول التي لن تقو
على مقاومتها خيامنا
الصفحه ١٠١ :
بأن هؤلاء قد
تعلموا الغرض من «سر اللّيل» أيضا بعد أن عرفوا معناه في إيران.
أسست الدورية
موضعها
الصفحه ١٢٢ : الفطور مع
الباشا في الساعة العاشرة من صباح اليوم بدعوة منه ، وكان أدنى إلى طعام عشاء منه
إلى طعام فطور إذ
الصفحه ١٢٣ :
فلم أكرر طلبه من
صاحبي ال (كردوكي). أما رجال الدولة الذين وقف الكثير من الخدم في خدمتهم فقد
كانوا
الصفحه ١٢٤ :
٢٢
أيار :
ذهبت اليوم أيضا
إلى النادي في الميدان ، فوجدت الجماعة المعتادة. إن محمود مصرف يتذكر
الصفحه ١٨٤ : الالتهاب في عيني شديد الألم ، وسلبني لذة التمتع
بالسفرة ، ولو لا ذلك لكانت بهيجة جدّا.
دخلنا
إيران في
الصفحه ٢٤٨ : الآخر من السلسلة يفصلها نهر عن (بيتوين) ؛ وهي على مسافة عشر ساعات.
ويزرع الكثير من
التبغ في جوار (مه
الصفحه ٣١٩ : ، كما تشد وتحمل الذاهبة منها إلى بغداد. والنهر قابل لملاحة الأرماث بين (كوى
سنجاق) ودجلة. وعرض النهر في