الصفحه ١٧٨ : (الجاروكة) وهي كالعباءة من نسيج محقق باللونين الأزرق
والأبيض ، وهي في شكلها تشبه مشالح الجبليين في إسكوتلندة
الصفحه ١٠٣ :
الأصدقاء الكرد.
قال محمد آغا : «إن افتقارنا للأمن في ممتلكاتنا هو أصل دمار المملكة ، ونحن أبنا
الصفحه ٣٨٧ :
كه) وهي على بعد ساعة من (زه نكه باد).
كان وصولنا في
الساعة الرابعة والربع ، فوجدنا الحاكم قد خرج
الصفحه ١٠٦ :
إلى إنكلترا
ثانية. وما سره شيء مثل علمه بأن لدينا بعض العشائر ، وكان دقيقا جدّا في أسئلته
عن أطوار
الصفحه ٢٤١ : ء الشاه له ، وطلب مني أن أنظر فيه وسألني عن ثمنه. وقد استغرب لم لا
يجسم هذا الناظور الأشباح بقدر ما يجسمها
الصفحه ١٤٩ : السليمانية. وقد أبلغ عثمان بك أخويه بهذا الكتاب من
فوره وتسلم عبد الله باشا كتابا آخر بذات المعنى ، ولكنه
الصفحه ٢٣٧ : الكرد؟ إنك والله ستحصل عليه» ؛ لقد كنت في بحث مستمر
عن هذا الكتاب منذ عدة أعوام.
وكان يستحق أن
يتحمل
الصفحه ٢٩٤ : رغبته في
الاطلاع على هذا الكتاب وقد أردف الشنكي قائلا : «كان اليهود والنصارى في زمن
الرسالة يوجهون إلى
الصفحه ١٢ :
أديبا بارعا في
اللغات الكلاسيكية ، يجيد الفرنسية والإيطالية قراءة وكتابة كأحسن المثقفين من
أبنا
الصفحه ١٩٤ : فيض الله أحد كاتمي سر والي (سنه) ويظهر أن الوالي وهو الآن في سياحة في
مقاطعاته الشمالية ، قد علم
الصفحه ٦٧ :
صلاته صرخ قائلا : «أنت يا من كنت تتكلم ، إن كنت من الملائكة ليكن الله في عونك ،
وإن كنت من الأرواح
الصفحه ١٦ : عودته قام
بزيارات متعددة للكنائس المسيحية في مواطن الكلدان سيما تلك التي لم تتح له
مشاهدتها في سفراته
الصفحه ٤١ : فيها ، لقضاء أعمال له وقد قص علي القصة بذاته فقال : «إن
الله لم يهنىء الأتراك بالنفط لظلمهم ، إذ إن
الصفحه ١٩٧ : عند
مدخل الجنينة ميرزا فرج الله عم الأمير الصغير الذي اتفق أن كان في (سنه) وعناية
الله بك أحد رجال
الصفحه ١٨٦ : هذا طاويا الكثير منها في الذاكرة ؛ فبعيني الملتهبتين وصدغي
النابضين بالألم أصبحت غير قادر على الكتابة