الصفحه ١٨٧ : ) فالبحيرة. ويمر
من بين جبال (آورامان) و (زغروس) واد ضيق يمر فيه طريق مباشر إلى (كرمنشاه) من
السليمانية
الصفحه ٢٢٧ : خان) وجبل (زاغروس) أو بالأحرى قسما منه ، ووصلنا أسفله في
السابعة والدقيقة الخامسة والثلاثين وبعد قليل
الصفحه ٢٣٩ :
دون ذلك إلا إذا
استخدمت قوة متفوقة إزاءنا في تقويض هذه الخيام ، وبالرغم من تأخر الوقت طلبت من
عمر
الصفحه ٢٦٤ : باشا به. وقد استغرق طريقه من العمادية إلى (وان) ثلاثة عشر
يوما بما في ذلك تأخره أربعا وعشرين ساعة في
الصفحه ٣٢٤ : الاصطناعي ، وعلى الجانب الجنوبي
منه خاصة ؛ وفيها حمام واحد ، وخانات وأسواق. ويقع قسم من المدينة فوق الطنف
الصفحه ٣٣٠ : )
كثيرا التمعج ، وتقع قرية (أورده ك) في أسفل ملتقاهما مباشرة على الضفة الغربية من
الزاب.
وإنني اقتنعت
الصفحه ٣٧٥ : ، تقاطعه في الأنحاء بعض خطوط التلال ، والأرض مملوءة بالحجارة. وكانت
الحبوب الهندية والتبوغ مزروعة فيها. وفي
الصفحه ٣٨٠ : ظني أنها كانت في السابق جزءا من الدكة أو
الرصيف. وإلى الجهتين الشرقية والشمالية والجانب الشرقي من
الصفحه ٣٩٢ :
ويعرفون في بعض
أنحاء إيران باسم (ته ت) وهم أشبه بالبازكارية في الهند. أما تهريجهم فعبارة عن
ألعاب
الصفحه ٢٣ :
الساسانية ـ ضيافة رئيس عشيرة البيات ـ
منابع النفط في (طوز
خورماتو)
* * *
بغداد
١٦ نيسان ١٨٢٠ :
تخلصا
الصفحه ٧٤ : الوادي ، كما توجد بعض الكروم في التلال.
درجة الحرارة ٥٦ د
في الخامسة ق. ظ ، و ٧٨ د في الثانية
الصفحه ١٠٩ : يتشاتمون أو يتقاذفون بالكلام البذيء مهما اختلفت نزعاتهم
وتضاربت منافعهم.
وعند ما كانت
الباشا في زيارتي
الصفحه ١١١ :
وعلى الأخص أهالي (جوان
رو) ، في أشد حالات (البربرية) البداوة ، وهم تابعون اسميّا إلى والي (سنه
الصفحه ١٢٩ :
التي تهب في
إيطاليا وهي تثير الهلع في نفوس السليمانيين لشدتها ، وتأثيرها السيئ في الراحة
والنشاط
الصفحه ١٦٥ :
وتنحصر الزراعة في
هذه الأماكن بالكروم والتبغ. وقد مررنا ببعض حقول الحبوب التي لم تحصد بعد. أما