الصفحه ٣٦١ : ذلك المرض القاسي القتال. إن الآلاف من البشر يذهبون ضحية هذا المرض في
كردستان. ويحتمل أن الناس إذا
الصفحه ٤٠ : الموتى عليها ، ولا شك لي في ذلك من حيث مظهرها
وطبيعتها ، وشكل الشظايا التي عثرنا عليها فيها.
تمتد إلى
الصفحه ٤٢ : (كفري) إلى (جمن) ، وكان سهلا كثير الزرع في هذه
النواحي. وفي السابعة والربع مررنا بشعب يسيل فيه جدول صغير
الصفحه ٧٨ : (غودرون) تتخللها وديان كثيرة المياه تنصب فيها مجاري عديدة
صغيرة ، وقد أنشئت السدود في البعض منها لرفع
الصفحه ٨٤ : الأولى عن اضطهاده في طلب الجزيات والضرائب ، والثانية وهي السلطة المنقاد
إليها حكما ، أي سلطة الأتراك
الصفحه ٩٢ : تحدثنا كثيرا في مثل هذه المواضيع وتفارقنا ونحن
صديقان حميمان ، وبدا لي أن أبناء عم الباشا كلهم ، أي أبنا
الصفحه ٩٤ :
سرادق من القش ـ جارداق
ـ أو من الأغصان فوق حوض صغير في ساحة الدار ، أو ينصبون خيمة تخلصا من
الصفحه ١٣٠ : بصحن آخر. ويلوح أن هذه هي الطريقة التاتارية القديمة ، أما الإيرانيون
فمتأنون ومتريثون في أكلهم على ما
الصفحه ١٣٢ : أن باشا بغداد الذي أغوى حسن بك في ولائه وإخلاصه قد بخس حقه
وباعه ثانية وسلمه إلى أخيه المستاء بدون
الصفحه ١٣٣ : الحصاد قليلا من جراء تأخر سقوط الأمطار.
وظهرت بواكير الخيار في الأسواق الآن ولكنها لا تزال نادرة غالية
الصفحه ١٣٨ : قدمين أو ثلاث أقدام ، يعلوها بعض الآجر لتثبيتها
في محلها. وبعد أن تم إنشاء السيباط فرشوا الأرض ، وعملية
الصفحه ١٥٠ : مثيلتها في الشرق مطلقا ، كما أنني أخشى أن لا أجدها
في البلاد الراقية كثيرا. وتكلم الباشا عن شؤونه الخاصة
الصفحه ١٦١ :
في هذا اليوم
شماليّا شرقيّا بخمسين درجة. وبعد أن ولجنا خانقا ضيقا مررنا بقرية صغيرة لم اسأل
عن
الصفحه ١٦٣ : الراحة ثانية مستحيلا. لا يمكن في هذه البلاد إنجاز عمل ما دون
ضوضاء وصراخ لا يتناسبان مطلقا مع العمل
الصفحه ١٧٥ :
٢
آب : تسلقنا الصخرة في
ساعة مبكرة من صباح هذا اليوم لرؤية الخرائب التي أعلمونا بوجودها في قمتها