الصفحه ٢٦٥ : الحنطة أو الشعير ، ولا يزرعون إلا الرز الذي يصنعون
خبزهم منه. وهم يمتازون على غيرهم من الناس بطول قاماتهم
الصفحه ٦٦ :
يكن في هذا الوقت
إلا ساقية صغيرة لا بد وأن يصبح مسيلا عظيما عندما يمتلىء بمياه الأمطار. وكلما
الصفحه ٢٠٧ : ؛ ولم يبق منهم إلا والي (سنه) وكان يسمى أمير (الهويزة)
بالمولى ، وكان سيدا من سلالة النبي أو يدّعي بأنه
الصفحه ٣٥ :
وكنيس لها في (كفري). والناس هنا يأكلون بصلات نبات يجمعونها بكثرة من جميع
الأنحاء ، وحجمها كحجم بصيلات ال
الصفحه ٢٢٣ : الرغم من أن ذلك قد لا يتفق والعادات. هذا ويمكن لنا أن نبين
هنا بأن المسلمين يستثنون فيجيزون للسيدة
الصفحه ٢٣٢ : أظن. وكان هو المحدث أو
المتكلم الرئيس فيهم. أما الخان الصغير فكان صبيّا نبيها في الثانية عشرة من عمره
الصفحه ٣٣٤ : ، واستأنفت المسير مارا بمنطقة نينوى ، بمحاذاة قرية (نبي يونس) وهي عن
يسارنا. لقد أمست أسوار نينوى الشرقية
الصفحه ٣٨٨ : ،
وعلى الأقل فيما يتعلق بعهدين من عهود التاريخ هما العهد الذي سبق النبي محمد
والعهد الذي خلفه. فهم لا
الصفحه ٣٤ :
فيه ، وما شرع
بالتنقيب إلا وعثر على فخارة رميم وفيها بعض العظام وهي كالفخارات المعثور عليها
في
الصفحه ٦٠ : فتدريجي جدّا وباتجاه شرقي ، إلا أنه يتعرج أو يتلوى داخل شقوق ضيقة كونتها
الأمطار في الحجارة الرملية.
وفي
الصفحه ٣١ : .
إلا أنه جعلنا في حال مؤلمة من ترقب ما سنلاقيه من العواصف أو السيول التي لن تقو
على مقاومتها خيامنا
الصفحه ٧١ : ب. ظ ، إلا أنها لم تستمر إلا لمدة نصف ساعة في درجتها هذه.
٥
أيار :
كان ثمة طل كثير
في هذا الصباح ، لم أر
الصفحه ٢٥١ : ، أو خمس عشرة ياردة ، ولكن مسيله أوسع من ذلك
وكثيرا ما يصعب عبوره في الشتاء إلا بالرماث «الأكلاك
الصفحه ٢٨٥ : .
__________________
الجانب الثاني منه من
الطرق التقربية إلا المضايق الضيقة ، وهي محصنة للدفاع تحصينا قويّا. والراوندزيون
رماة
الصفحه ٣١٦ : ، وهذه هي الحقيقة ، لم تكن إلا امتدادا إلى منطقة (قه ره حسن) وهي في
حالتها الآن جرداء قاحلة تماما ، إلا