الصفحه ٢٦٠ :
من الحال أو ترجيح
خدمة أخرى على خدمته. إن أكثر رجال عمر آغا بالإضافة إلى أنهم قبليين ، فإنهم
سليلو
الصفحه ٢٩٨ :
رجال عمر آغا
مثلما كان أبوه في خدمة عائلة عمر آغا. وكنا نتمشى خارج الدار قبل بضع ليالي ،
فوددت أن
الصفحه ٣١٢ : الكرد. ويسرني أن أذكر بأن عمر
آغا ، صديقنا العظيم ، لا يزال مهماندارنا. إنني راجعت الحكومة في السليمانية
الصفحه ٢٢٢ : التجأنا إلى بعض الاستدارات.
«بارك الله
بالكرمانج» (١) هذا ما قاله إلى عمر آغا أحد القرويين الذي كان
الصفحه ٢٣٩ :
دون ذلك إلا إذا
استخدمت قوة متفوقة إزاءنا في تقويض هذه الخيام ، وبالرغم من تأخر الوقت طلبت من
عمر
الصفحه ٤٤ : ليهيّئ لي (السراي) (٢) وليعلن قدومي. وبعد مدة وجيزة جاءني الحاكم ووكيل عمر بك
وهو المتصرف بالمدينة تصرفا
الصفحه ٢٠٧ :
أما نجله الثاني
محمد علي أو خسرو خان ولي عهده في الحكم فيافع يبلغ نحو الخامسة عشرة من عمره وقد
سبق
الصفحه ٢٣٠ :
ما ـ قد تقدمت مرحلة أخرى. وعندما علم عمر آغا بذلك وقد ذهب إلى (بايه ن ده ره)
أوفد خيالا للرجوع
الصفحه ٢٦١ :
ما يحتاجه المرء
من المواد الكمالية والضرورية التي قد تغري أي شرقي ، وسألت عمر آغا عما يرغب في
جلبه
الصفحه ٢٩١ :
تشرين الأول :
أطلعت عمر آغا
مساء اليوم على بعض مخططاتي (١) وقد عجبت كثيرا لإدراكه لها. وقد ذكر لي أسما
الصفحه ٥ : الاطلاع الموفق إلى تعلم لغات عصرية متعددة بدون معلم ، مستعينا بالكتب. ولما
بلغ الثامنة أو التاسعة من عمره
الصفحه ٧ : وهو لما يتجاوز الرابعة عشرة من عمره».
«وهو اليوم في
السابعة عشرة من العمر ، تساوره رغبة ملحة للسفر
الصفحه ٨٨ : ) ذا أزرار ذهب ، وكان عمر عثمان بك اثنتين وثلاثين سنة
، أما عمر أخيه الباشا فخمس وثلاثون سنة. وأمهما
الصفحه ١٨٥ : في البحيرة هو قرب وسطها ، وهي تجمد في الشتاء. وقد قال لي عمر آغا إنه
كثيرا ما اصطاد فوقها وهي جامدة
الصفحه ١٩٨ : تبدو عليها الذلة. وقد قال عمر آغا فيهم «إنهم ليسوا من القبليين»
ولا بد لي أن أعترف بأن عمر آغا كان في