الصفحه ١٦٢ : عثمان بك ، وكان حمله لها فوق
الجبال مثار إعجابنا.
لقد نادى اليوم
عمر آغا مهماندارنا أحد رجاله المدعو
الصفحه ١٦٣ : عمر آغا إلى
السليمانية البارحة لقضاء بعض أشغاله الخاصة وسوف لا يلتحق بنا حتى وصولنا الليلة
منزلنا
الصفحه ١٧٩ : . ويقول عمر آغا إن هذه
الحمى تعم كردستان بكاملها في هذا الموسم ، وهو يعزوها إلى تبدل حالة الجو ، إذ
يصبح
الصفحه ١٨٠ : أخبرني عمر آغا بأن الخيام التي
نشاهدها في السهل المجاور ، تعود إلى عشيرتي (كه لالي) و (كه ل هور) وبعض
الصفحه ١٨٤ :
القبر ، وهو منتصب في تلك المحفة ينظر إلى ما حوله. وقد حقق عمر آغا في أمره فعلم
أن صخرة كسرت ساقه في
الصفحه ١٩١ : أخبرني عمر آغا بأن التربة هنا أضعف من أن يستفاد منها في
الإنتاج الزراعي ما لم ترو إرواء اصطناعيّا
الصفحه ١٩٣ : من الأهلين المجاورين فطردوهم وسلبوهم قطعانهم. ولما بلغ الخبر
أسماع عمر آغا أرسل من فوره أربعة من
الصفحه ١٩٩ : ، وبعد مرور بضع دقائق جاء الخان الصغير
وهو طفل جميل في التاسعة أو العاشرة من عمره ، إلا أن رزانته ووقار
الصفحه ٢١٠ : على أهبة الرحيل في أي لحظة ، عند حدوث اضطراب ، أو عزل رئيسهم.
وعلق عمر آغا على هذا الرأي فورا بقوله
الصفحه ٢٢٦ : ، وقد كبا جواد عمر آغا مرة على جرف
الهاوية ولكنه رمى بنفسه حالا عن ظهر الجواد برشاقة ، دون أن يفلت
الصفحه ٢٢٧ : التهم كل من
عمر آغا والبك من هذه الطيبات الريفية بشراهة ، إلا أن الحمى الشديدة منعتني من أن
أتناول من
الصفحه ٢٢٨ : . فبلل العرق كل ملابسي ولم يكن معي
ما استبدل به لباسي الداخلي ، وقد أظهر عمر آغا نحوي في هذه الحالة
الصفحه ٢٣٢ : أظن. وكان هو المحدث أو
المتكلم الرئيس فيهم. أما الخان الصغير فكان صبيّا نبيها في الثانية عشرة من عمره
الصفحه ٢٣٣ : طريقنا
قتالا ـ خوف رئيس القرية ـ سماحه لنا بالمسير ـ
جبال ـ دخول منطقة
البابانيين ـ أتباع عمر آغا
الصفحه ٢٣٤ : المقربين إليه وسلطان (بانه). وجلس عمر آغا إلى
جانبهم ؛ وكان في جلوسه غير متكلف قليل الاكتراث وكان أوفرهم