الصفحه ٣٦٩ : . وللبناية اثنا عشر برجا أو دعامة ما زالت قائمة ،
وأربعة أخرى في الناحية الشمالية متهدمة.
ويبلغ قطر كل من
الصفحه ١٩٦ : يقارب الياردة وعشر الياردة. إن طول الذراع الشاه
ـ أو الشاهي ـ المعروف في بغداد يعادل المتر الواحد.
وجا
الصفحه ٥٥ : وعبور أمتعتنا. وعند العبور وجدنا في وسط المجرى
ساقيتين كان عمق الأولى منهما قدمين ونصف القدم وعرضها عشر
الصفحه ٣٧٥ : الغلة الاعتيادية في هذه الأراضي تبلغ عشرة أضعاف
البذور. وقد وجدنا عشائر كردية منتشرة في كل مكان من هذا
الصفحه ٢٥١ : ). وكانت مياهه في محل عبورنا على ارتفاع مع ركاب الخيال ، لبضع خطوات ثم يصبح
ضحضاحا ، عرضه حوالي اثنتي عشرة
الصفحه ٤١ : الإثنا عشر والذي يبعد عن كفري أربعة عشر ميلا تقريبا ربوة أخرى
من الروابي العديدة في هذه الربوع ، والظاهر
الصفحه ١٧٠ :
الحور وهي أضخم ما شاهدت في حياتي ، وكان محيط جذع إحداها ستة عشر قدما وهي في
الحقيقة شجرة عظيمة جدّا
الصفحه ٧٨ : عشرة أو اثنا عشر خادما ، فسرنا سوية بعد تبادل التحيات المعتادة.
كان الطريق يمر
بتلال متشعبة من جبال
الصفحه ٣٣٠ : بمستوى الجروف تقريبا ، وهو على نحو
خمسة عشر قدما وكأنه كان ضفة النهر في الأيام السالفة. سرنا من القرية
الصفحه ٣٦٠ : العائلة العديدين قد تناسبوا وتزاوجوا فيما بينهم ؛ وهم لا
يتزاوجون مع الغرباء. وعادلة خانم في السبعة
الصفحه ٦١ : ،
وللخيال الاعتيادي ثلاث ساعات ، ولجواد في سير مكد ساعتان ونصف الساعة. وعليه يجب
أن تكون المسافة عشرة أميال
الصفحه ٥٦ : :
ـ إن سرعة التنقل على «جابقوون» رهوان جيد ـ موقت بسرعة سيره تمام التوقيت ـ تقدر
بخمسين خطوة في عشرين
الصفحه ٣١٩ :
مسافة اثنتي عشرة
ساعة بمسيرة جواد سريع ، وبمسافة ثماني عشرة ساعة بمسيرة القافلة. ويوجد طريقان
الصفحه ٣٣٤ : ركاما حصوية ، وكأنها طبيعية. ووصلنا إلى
ضفة دجلة في الدقيقة الخامسة والعشرين بعد العاشرة. فعبرناه بمعبر
الصفحه ٨٧ : ـ قصص ـ عراك الحجل ـ
أفغانيون في
شهرزور ـ زه نيفون والعشرة آلاف
* * *
١٠
أيار :
كان هذا الصباح