الصفحه ٢٧٣ : المخطط أو المشجر
__________________
في يوم من الأيام بها
سوءا فشقت بطنه قائلة ، إنني لا أتردد من شق
الصفحه ٢٣١ : عندها بقرينتي وتمتعت بطعام الفطور الذي هيأته لي ، لأنني لم أتناول قوتا
بعد طعام العشاء قبل يومين.
جا
الصفحه ٣٠٩ : بأسف لا مزيد عليه ، وامتطينا جيادنا في السادسة والنصف تقريبا من صباح
اليوم فرحلنا من بستان صديقنا
الصفحه ٥٤ :
النقطة ، وتحت ذلك
نجد (ده ميرقبو) وهو مضيق قد حصن فيما مضى ، حيث توجد باب حديدية هناك. وإلى ما
ورا
الصفحه ٧٢ : في مضيق
(ده ربه ند) يتقاضى اثنتي عشرة بارة عن كل حمل يمر من المضيق ، إلا أننا لم نكلف
بدفع هذه
الصفحه ١١٨ : الأوروبية ، مبديا ملحوظات تنم عن حكمة ودراية.
وكان في ضيافتي
مساء اليوم كيخسرو بك ، بالإضافة إلى الجماعة
الصفحه ١٣٧ :
الخيمة من جنفاصها
حيث ترتفع إلى ١٠٣ أو ١٠٤ درجة ، ولا ترتفع في السيباط إلى أكثر من ٩٢ درجة
الصفحه ٣٤٦ : . لقد مرت بنا تجارب محزنة في هذا
الباب ، وهي قضية الأخ الأكبر لهذا الشاب ، وهو المرحوم سعيد باشا الذي
الصفحه ٣٥٩ :
٢٠
أيار :
مرت فترة طويلة لم
أدون مذكراتي فيها ، ومنذ دخولي السليمانية بلغت حياتي من العزلة بحيث
الصفحه ١٩٨ : الإيرانية كانت
نابية عنهم ، هذا وإنني أعتقد بأنهم يعتبرون في هذا الباب أحط منزلة من الكرد ،
فهم في مظاهر
الصفحه ١٣٣ : الثمن ، كما نضج
بعض التوت ، أما الحنطة فلم تنضج بعد وستحصد في أواسط حزيران أو أواخره.
وعند ذهابي اليوم
الصفحه ٩٥ : جوابا فذّا في بابه إذ قال «إنك
لست رئيس عشيرة وليس رجالك رجال عشيرتك ، وقد تلبسهم وتطعمهم وتغنيهم إلا
الصفحه ٤٦ : ء لامعة لا مرارة فيها. وتصدر كميات وفيرة من هذا الملح إلى كردستان ، ويقدّر
وارده السنوي بعشرين ألف قرش
الصفحه ٩٩ : أولاده
فقال : «أجل لدي يا سيدي ثلاثة أو أربعة أبناء آخرين في الدار وسيكون لهم شرف لثم
يدك في يوم من
الصفحه ٢١٣ : السكرتيرين الأهليين في دار المقيمية
ليغيروا رأيي ولكن دون جدوى. وأخيرا جاء أعضاء المجلس كافة إلى باب غرفتي