الصفحه ١٣٥ : بأن ما
قلته هو الحقيقة ، إلا أن عزيز آغا لم يقتنع بذلك.
٨
حزيران :
وصل في اليوم
الرابع من الشهر
الصفحه ١٣٩ :
القصب ، وقد عزفا سوية وكانت الأنغام خافتة شجية ، إلا أن الألحان كانت حزينة
ورتيبة مملة إلى حد ما ، وكانت
الصفحه ١٤٢ : فرفض الجندي التكليف فهدده الأمير بأقسى أنواع
التعذيب ، إلا أن عزم الرجل لم يهن مطلقا ، فأمر الأمير
الصفحه ١٥٤ : إلا خادم واحد ليوزعها. وإذا أراد الباشا انفضاض الديوان أمر
بالقهوة. أما القهواتي فيسترق النظر من خلال
الصفحه ١٦٣ :
١٨
تموز :
كانت ليلتنا باردة
منعشة ، ولكننا لم ننعم بها إلا قليلا. فما إن انتصف الليل حتى ارتفعت
الصفحه ١٦٤ : قمته لا يتيسر إلا بطريق واحد ؛ على أن شحة المياه في الجبل كانت العائق في
تنفيذ رغبته.
وفي الرابعة
الصفحه ١٩١ : إلا ربعا وصلنا إلى نهر (والظاهر أنه يصبح أحيانا سيلا
جارفا) اسمه (كاكور زكريا) (١) فعبرناه مرتين قبل
الصفحه ٢١٦ :
الضواحي الواسعة.
وفي السادسة إلا ربعا صباحا تركنا المدينة نهائيّا. لقد أخبرني الآن عبد الله بك
الصفحه ٢٣٨ : مشاغل الخان صباح اليوم ومن حسن الحظ أنها لا تبدأ
إلا في الحادية عشرة. وكلما كثرت أخبارنا عنه ازددنا كرها
الصفحه ٢٦٠ : لهذه الأخلاق وهذا الوداد. فالباشا وإن كان في الحقيقة
يوده ودّا أكيدا إلّا أنه غلب على أمره بتحريض من
الصفحه ٢٧٤ : إلا أنه مبطن بالقطن. ويلبسن في الشتاء الجاروقة (جاروكه) أيضا التي تصنع
من أنواع الحرير المربع الألوان
الصفحه ٢٨٠ : آبائي ، فوداعا ، وإياك أن تقترب مني وإلا أصابك مني الأذى» ولكن الفقيه أحمد
المتيم أصر فرفعت رمحها وطعنته
الصفحه ٢٨٦ : أعلام عسكرية فظننتها قطعة عسكرية كبيرة تسير ،
إلا أنني استغربت عندما علمت أن هذه الأعلام تتقدم جنازة
الصفحه ٢٨٨ : الأثرية إلا أنني أجلت السياحة على أثر مرض نجل الباشا ، وقد تحسس لذلك
كثيرا ، أما الآن وقد مر الزمن وبطؤ
الصفحه ٢٩٦ :
لزيارة عثمان بك وكان في مظهر الجد على عادته ، إلا أن نوعا من مسحة العزم والقسوة
كانت تبدو عليه ، ومثله