الصفحه ٣١٢ : ،
بل منظرا فريدا ، إذ إن الطرق في الشرق كله تكون عادة هادئة خالية ، إلا في مثل
هذا الموسم. وسكان قرية
الصفحه ٣١٣ :
قطع بمرحلة واحدة المسافة التي لم نقطعها نحن إلا بمرحلتين.
درجة الحرارة ٥٦
في السادسة ق. ظ ، و ٨٤ في
الصفحه ٣١٤ : ضفتي جدول ماء صغير ، ووصلنا إلى طريقنا الأصلي في التاسعة إلا
ربعا ، وكان للأرض المحيطة بنا منظر غريب
الصفحه ٣١٨ : الحصى الكبيرة. إن صخور النهر وقاعه كلها حصوية جلمودية.
وليس بإمكانك مشاهدة المدينة إلا عند انحدارك إليها
الصفحه ٣٢٢ : من قمة المنارة التي لم يسلم منها إلا
بعض ما تبقى من الساق الذي يعلو الصحن عادة. والمنارة مشيدة على
الصفحه ٣٢٧ : في إقليم (العمادية).
كانت الأرض تزداد
تموجا كلما تقدمنا ، إلا أنها لم تكن مضرسة تضرسا كبيرا ولم تكن
الصفحه ٣٢٨ : للقافلة بسبع ساعات ، إلا أننا قطعناها بخمس ساعات وخمس وخمسين
دقيقة.
وتوجد مخاضات
عديدة في النهر بين
الصفحه ٣٣٢ :
إلا ثلثا بعد أن سرنا سيرا حثيثا طيلة اليوم. وتقدر مسيرة القافلة بساعتين ونصف
الساعة إلى (بومادوس
الصفحه ٣٣٧ : طوى
المترجم من مذكرات السيدة (ريج) كل ما جاء في يوميات بعلها ـ إلا ما ندر ـ من وصف
الرحلة والأرض
الصفحه ٣٣٨ :
يتطاير من حولي من
كل ناحية ، وأنا ممتطية جوادي ، وحينما وليت وجهي لم أكن أرى إلا القتلى أو الجرحى
الصفحه ٣٤١ : سافرة عن وجهي. وما كان
بحراستي أحد إلا ميناس. وهكذا بدأت بالانحدار من التلال ...
... والمنظر من
أعالي
الصفحه ٣٤٢ : ...
وكاد يسقط
التختروان من الضفة في الأوحال ، فارتجفت بل أصابتني رعدة إلا أنني لم أنزعج ،
وسمعت صرخة من
الصفحه ٣٤٣ :
فيها إلا خمسة وخمسون دارا. فلقد اضطر أكثر الأهلون إلى الهجرة إلى بغداد تخلصا من
مضايقة حكامهم لهم. وهذا
الصفحه ٣٤٥ : ويغمروننا بالأزهار ...
وكان الرجال
والنساء جادين في المزارع إلا أن الفتور كان ظاهرا في عملهم ، فقد كانوا
الصفحه ٣٤٧ : عبوره مستحيلا ، ولذا رأى أفضلية الرحيل من (طوز خور
ماتو).
وجريا على العادة
، لم أتحرك أنا وحاشيتي إلا