الصفحه ٢٠٣ : عنها ، وكلها مجموعة من ماء الألوان الزاهية المذهبة وفي الواقع كانت
الإزارة برخامها المعرق فخمة وجميلة
الصفحه ٤٥ : ) ، وهي إلى غرب الممر الذي يشق تلك التلول تماما
والذي يسيل منه (آق صو) إلى السهل. ففي هذا الممر يوجد بئر
الصفحه ٩٨ :
الاختلاف الكلي عن القرويين ، وعند هؤلاء البلادة التي يسر الأتراك أن يلصقوها بنا»
(١). والمقصود من المعاملة
الصفحه ٢٤١ : التجسيم. ودخل
سلطان (بانه) نور الله سلطان وجلس عن بعد ، فقدمه الخان إلي بقوله : ـ ياخشى
أوغلان ، أي إنه
الصفحه ٢٩٩ : العائلة البابانية فقد تبادر إلى ذهن عمر آغا بأن الأعداء يعقبون رسولية
فتهيأ ورجاله الذين معه للقتال
الصفحه ٣٧١ : أن أتسلم كتابا منك قبل وصولي إلى ضواحي بغداد. ولقد استعلمت توّا عن
وجود طريق أخرى أغلب ظني أنني
الصفحه ١٩٢ : هدود
وانتهينا إلى قمته في الثامنة والنصف ، حيث بدا لنا منظر جبل (زغروس) البديع ؛ وما
كان الهبوط بشي
الصفحه ٤٢ : السلطان ولم يدفعوا مالا عنها إلى الحكومة العثمانية ،
إلا أنهم لقاء ذلك مكلفون بالخدمة العسكرية في الوقت
الصفحه ٣٧٢ :
أماكن غريبة إلى (كفري)
، وهذا هو الطريق الذي كنت آمل من أمد بعيد أن أتأكد منه ، والذي ما كنت أظن
الصفحه ٢٣٨ : اتجاه آخر. وهذا التأخير في السفر أزعجني كثيرا ،
فأوفدت إليه استمحيه العذر عن التأخر إلى الغد ، ولكنه كان
الصفحه ٣٢ :
ومعاينتها.
واضطررنا إلى العدول عن طريقنا وإلى التوجه نحو (ديالى) تجنبا من البرك التي
كونتها مياه
الصفحه ١١٩ : ـ هاورامان) وعاصمتها (كل عنبر) أو (غول آمبه ر) كما
يسميها الأتراك ويضطر سكانها إلى الرحيل عنها صيفا إلى (كوجه
الصفحه ٨١ : وصفه لنا من اصطاد السمك بالشص منا والذين شاهدوا
الكثير منه وقد وجدوه يحجم عن التقرب إلى شصوصهم.
ولا
الصفحه ١٦٤ :
عبد الرحمن باشا
تواقا إلى نقل عاصمته إلى هذا الجبل لانعزاله ، ولسهولة الدفاع عنه ، ولأن الوصول
إلى
الصفحه ١٩١ : أن نبتعد عنه ، وهو عن يسارنا. وفي
الواحدة إلا خمس دقائق حدنا عن الطريق العام إلى واد ضيق جدّا ، وفي