الصفحه ١٤٩ : السليمانية. وقد أبلغ عثمان بك أخويه بهذا الكتاب من
فوره وتسلم عبد الله باشا كتابا آخر بذات المعنى ، ولكنه
الصفحه ٢٣٧ : من كتاب تاريخ كردستان الشهير المسمى بتاريخ الكرد ، وكان عند ذاك في أوج
بشاشته فقال : «أتريد تاريخ
الصفحه ٥ : كتاب في النحو ، وقاموس وبعض المخطوطات التي
استعارها من المستر (فوكس) في (بريستول) من إتقان هذه اللّغة
الصفحه ١٢ :
أديبا بارعا في
اللغات الكلاسيكية ، يجيد الفرنسية والإيطالية قراءة وكتابة كأحسن المثقفين من
أبنا
الصفحه ١٩٤ : ونصف الميل البريطاني ، راجع
الصفحة (٤) من كتاب «في انسحاب العشرة آلاف». أما المستر (فريزه ر) فيقول في
الصفحه ٢٤٢ :
أي كتاب يعثر عليه ويعتقد بإعجابي به ، فلم يقنعه جوابي هذا وألح عليّ أن أعين
الكتاب فقلت له بأنني بعد
الصفحه ٢٩٤ : رغبته في
الاطلاع على هذا الكتاب وقد أردف الشنكي قائلا : «كان اليهود والنصارى في زمن
الرسالة يوجهون إلى
الصفحه ١٠ : الأتراك لإتقان خصائص اللّغة التركية ودقائقها قراءة وكتابة ، والتعمق في
اكتساب مختلف أنواع العلوم الإسلامية
الصفحه ١٦ : السابقة فتمكّن من أن يجمع ويضيف إلى مكتبته عددا من النصوص
السريانية والكلدانية القديمة القيّمة للكتاب
الصفحه ٣٧ : الحفريات تشبه أسس مدافن الأخمنيين (AchAEmenian)
في (نقش رستم) ، ولكن لا أثر عليها أو كتابة أو نقش. وتوجد
الصفحه ٤٨ : إليه (دانفيل)
بأن هذا المحل هو كور كورا بطليموس. راجع كتاب (دانفيل) المعنون «الفرات ودجلة»
الصفحة ١٠٨
الصفحه ٦٥ : تبعد عنا
مسافة أربع ساعات أو ما يعادل اثني عشر ميلا ، وكان يحمل كتاب دعوة رقيق من سيده
يسألني فيه أن
الصفحه ٦٦ : يحيا فيه إلياس ، حيث هيّئ لك مكان فيه».
والقصة الطريفة التالية ، التي اقتبست
من كتاب (المكتبة الشرقية
الصفحه ٦٧ : الله الحق بالأصنام .. وعند ذاك يكون قد اقتربت الساعة» ولم يتم الشيخ
كلماته هذه حتى اختفى ـ من كتاب
الصفحه ٩٠ : ـ في بعض الأحيان. (المترجم) وقد جاء في
حاشية من الكتاب ما يلي : شقات ضيقة من اللباد الثخين الناعم