الصفحه ٥٧ : الثالثة ب. ظ. و ٦٦ درجة في العاشرة بعد الظهر.
الريح شرقية صباحا ، نهار رائق ، وفي الثالثة تلبدت السما
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث
عثمان بك ـ الدخول
إلى السليمانية ـ زيارة الباشا ـ وصف دارنا ـ
تعلق الكرد
برؤسائهم
الصفحه ٩ : السفينة التي كان هو أحد ركابها. فحسبوا أنها كانت سفينة قرصان فاتخذت كافة
التدابير الدفاعية ضدها. لكنهم
الصفحه ١٠٤ : : «إن جيشنا العظيم لم يؤلف برغبة من الملك ، وهو لم يكن
إلا على قوة كافية للدفاع عنا ، ومن الضروري أن
الصفحه ١١٧ : لدى الكرد؟» فأجابني قائلا : «لأنني لست ذا قوة
كافية لحمله». ولو سألت أكثر الشرقيين هذا السؤال لأجابوك
الصفحه ١٩٩ : بيده القهوة والشرابات. وقد لاحظت
أن الإيرانيين كافة يأكلون الحلوى
__________________
(١) راجع اللوح
الصفحه ٢٠٤ :
الادخار الكافي وأبنية أخرى كان ذلك مما يتلائم وذوق أمان الله خان وطغيانه. إن
السائح ليعجب بعظمته ، ولكن
الصفحه ٢٠٨ : الأول فيها. احتجت إلى علبة جديدة لمزولتي ، ولما كان
الخشب كله بل النجارون كافة ملكا للوالي فقد اضطررت
الصفحه ٢١٣ : السكرتيرين الأهليين في دار المقيمية
ليغيروا رأيي ولكن دون جدوى. وأخيرا جاء أعضاء المجلس كافة إلى باب غرفتي
الصفحه ٢٤٣ : في منطقة أصدقائنا البابانيين.
__________________
(١) معنى (نويزكه) ـ بالزاء
والكاف الفارسيتين
الصفحه ٢٧٦ : بالأزرق وهم يلبسون
العباءة عادة ومن لا يستطيع شراء العباءة أو لا يجد فيها التدفئة الكافية يستعيض
عنها
الصفحه ٣٠١ : .
__________________
(١) ويقصد المستر (ريج)
به ، الشيخ عبد القادر الكيلاني ـ بالكاف الفارسية ـ المترجم.
(٢) تلقى المستر ريج
من
الصفحه ٣٠٢ : الشهير. والأول مدفون في (كردى صه يوان) ـ
بالكاف الفارسية ـ قرب مدينة السليمانية ، أما الثاني فمزاره في
الصفحه ٣٠٩ : للمرة الأولى ـ وصف المدينة ـ سهل أربيل ـ
كوكه مه لا (الكافان
فارسيتان) ـ جبل مقلوب ـ قرية (كلك
الصفحه ٣١٥ : كاوا ـ Ghulam
Kawa)
وأقربها إلى اللفظ الكردي (كوولوونكه ره) ـ الكاف الأولى فارسية وقد جاءت في رحلة