الصفحه ٥٠ : خور ماتو). ولكل من الطواحين في هذه البلاد برج صغير مشيد من الطوف يؤلف جزءا
منها ، كي يقيم فيها حارس
الصفحه ٥٣ : ـ الزرع ومظهر البلاد ـ هدايا مؤن من باشا
السليمانية ـ الوصول
إلى مضربنا قبل السليمانية ـ زيارة الباشا
الصفحه ٥٩ : موقف أحيط به الإحاطة الكاملة بمعالم
هذه البلاد الرئيسية. وقد تملكني العجب ، إذ وجدت «مهمانداري» ذا
الصفحه ٦٣ : السهل كثيرا ـ وقد لا
يتجاوز الثلاثمائة قدم ـ جوبهنا فورا بفارق بيّن في مظاهر البلاد ، وفي مشاعرنا
أيضا
الصفحه ٧٧ :
الأساسية إن لم تكن صحيحة في جميع تفاصيلها ، فإنها تزودنا على الأقل بفكرة عامة
عن البلاد ، وتكون أساسا يستند
الصفحه ٨٨ : البلاد الكردية بحرية جاوزت الحد الذي أردت تشجيعه عليه ،
وكان من السهل الإدراك أنه لم يكن من الميالين إلى
الصفحه ٩١ : .
لقد حاولت تجنب الكلام في السياسة وحمل الباشا على البحث في اقتصاديات بلاده
وعادياتها ، فأصبت الهدف بادى
الصفحه ١٠٥ : بأقسام أخرى بمعاهدات عقدناها
مع أهل البلاد لقاء خدماتنا لهم أو لمنافع وفوائد أخرى. وهكذا تكونت إمبراطورية
الصفحه ١١١ : الناحية من البلاد على أثر مقتل (آزاد خان). ويقال إنهم لا يزالون يتخاطبون
بينهم بلغتهم ، وهم في حالة فقر
الصفحه ١١٩ : بلاده ، فلم أظفر بالكثير من المعلومات المجدية من محادثته. فقد
تكلم عن مناخ السليمانية وعن البرد الذي
الصفحه ١٢١ : عنه قوانين ـ سلطة ـ ذلك المنصب الذي ورثه الصبي من والده. ولو
عم السلام هذه البلاد ، وأخذت فيها الوراثة
الصفحه ١٢٩ : هذه البلاد ، هو انعدام أثرها بعد ساعتين في أي
اتجاه كان من السليمانية.
٣٠
أيار :
جلست ساعة مع
الصفحه ١٣٠ : حالة بلاده السياسية. ولم يخف عني شعوره بمقته للأتراك ،
إذ قال لي : «إنهم مجبولون على الخداع والغطرسة
الصفحه ١٤١ : في غزوه بلاد الكرج ، وكان هذا الرجل حامل رسائل ، أسره الإيرانيون
واقتادوه إلى
الصفحه ١٥٠ : مثيلتها في الشرق مطلقا ، كما أنني أخشى أن لا أجدها
في البلاد الراقية كثيرا. وتكلم الباشا عن شؤونه الخاصة