الصفحه ٤٣١ : ............................................................... ٣٠٩
الرحيل
من السليمانية ـ وصف البلاد ـ قرية ده ركه زين ـ عمر آغا ـ نجله ـ مضيق (ده ربه
ند) ـ مغادرة
الصفحه ٧٦ :
فمن تجولاتي أمس ،
ومن سفرتي اليوم بدأت بإدراك الخطوط الأساسية لهذه البلاد بعض الإدراك ، هذه
البلاد
الصفحه ٩٨ :
الاختلاف الكلي عن القرويين ، وعند هؤلاء البلادة التي يسر الأتراك أن يلصقوها بنا»
(١). والمقصود من المعاملة
الصفحه ١٠٣ : ...».
كان عبد الرحمن
باشا يصبو في وقت ما إلى أن يجعل جراية بلاده إلى الباب العالي ، على أن يكون
مستقلا عن أي
الصفحه ١٠٧ : سطوة في بلاده». وقد تكلم كثيرا عن الحالة في
كردستان قائلا : «إن بلادي في حالة تعسة ، فإذا خدمت الأتراك
الصفحه ٢٢١ : من البلاد قارص البرد. وكان الهواء باردا منعشا ، وكان
في استطاعتنا استئناف السفر راكبين طيلة النهار
الصفحه ٢٢٣ : برجال لهم منزلتهم في البلاد ،
وكانت جماعته في هذه المرة مؤلفة من مرافقه ورائده وحاشيته علاوة على رجال
الصفحه ٢٥٦ : المتعلق بعاديات هذه البلاد. إن تحرياتي عن موقع مدينة (شهرزور)
دفع الكثير من الكرد إلى التفكير في الأمر
الصفحه ٢٩٦ : عليه فيتسلموا
أزمة الأمور بأيديهم حالما يتنحى هو عن طريقهم الأمر الذي يعني خراب بلاده المحقق.
إن باشا
الصفحه ٣٠٩ :
الفصل الثاني عشر
الرحيل من
السليمانية ـ وصف البلاد ـ قرية ده ركه زين ـ عمر آغا ـ
نجله
الصفحه ٣٥١ : ء الجميلة في أبدع وأسعد بلاد العالم. أواه لو كان
باستطاعتي أن أعطيكم فكرة عن البلاد الوحشية المحرقة التي نحن
الصفحه ١١ : فنان وبالشخصية والشجاعة اللتين يحتاج إليهما المسافر في بلاد «بربرية».
فلقد اكتسب من
البراعة بلغات
الصفحه ٢٨ :
المحلية على قدر
ما يرتاح له ضميري ويقتضيه شرف بلادي. فالأتراك متمسكون بالمراسيم ، وهم قوم
يحرصون
الصفحه ٢٩ :
الطنوف والأركام في هذه البلاد ، فهناك طنف بالقرب من (شهربان) يعج بالعقارب. وهبت
في الرابعة بعد الظهر ريح
الصفحه ٤٩ :
حاجزا ـ دربند ـ لوقاية البلاد من غارات الكرد الذين لا بد وأنهم كانوا في جميع
العهود جيرانا مقلقين. وهذا